كشف تقرير للأمم المتحدة أن رش جسيمات فوق الأرض كطريقة لإبطاء الاحتباس الحراري العالمي، قد لا يكون أمرا ممكنا. ويمكن أن تكون هذه الهندسة الجيولوجية “غير مجدية اقتصاديا واجتماعيا ومؤسسيا”

أظهرت دراسة، أن هناك الكثير من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، بحيث لن تكون زراعة الأشجار لوحدها كافيا لإنقاذ البشر من الاحتباس الحراري.

لمعرفة حجم الكارثة التي تنتظر البشرية قام الباحثون بإنشاء ملحق خاص لبرنامج “Google Earth”، يعرف الراغب على ما إذا سيكون منزله على وجه الأرض أم لا في مناطق الفيضان

حذر العلماء من أن موجات الحرارة العالية قد تصبح القاعدة الأساسية في أوروبا الوسطى إذا لم تنخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري

يتابع علماء البيئة تداعيات الاحتباس الحراري بالقطب الجنوبي عن كثب، وسط توقعات بقرب انشقاق جبل جليدي ضخم يناهز حجمه مساحة منطقة مانهاتن في نيويورك 30 مرة.

فرص نجاح تقنيات تجميع ثاني أكسيد الكربون من الجو للمساعدة في معالجة مشكلة الاحتباس الحراري محدودة

غازات الاحتباس الحراري تمضي صوب تجاوز المستوى المطلوب لإبقاء درجة حرارة الأرض في نطاق الهدف المتفق عليه عالميا في 2030 وذلك بنحو 30 بالمئة

العلماء الروس المتخصصين بالمناخ استطاعوا اكتشاف فاعلية وتأثير الاحتباس الحراري على الأرض من خلال أشجار الأرز

فرص الحفاظ على الأرض من الاحتباس الحراري العالمي هي 5% فقط

تدفق موجة لاجئين كبيرة من إفريقيا إلى أوروبا