وجهت دراسة علمية حديثا تحذيرا “صارما”، من ترك القطط المنزلية تتجول خارج المنازل، باعتبارها من أهم الأسباب الناقلة والمسببة للأمراض لأصحابها.

قالت دراسة جديدة، إن القطط قادرة على تمييز أسمائها ومعرفة أن الشخص يناديها، لكنها تختار أن تتجاهله.

وجد العلماء الدنماركيون أن طفيليات التوكسوبلازما الأحادية الخلية، التي غالباً ما تكون موجودة في القطط، تزيد من خطر انفصام الشخصية لدى البشر.

أوضحت التحريات والتحقيقات التى أشرف عليها مدير أمن القاهرة، أن القطط أكلت تلك الأجزاء على مدار يومين قبل انبعاث رائحة كريهة من شقته

القطط والكلاب الموجودة في الولايات المتحدة تستهلك كميات هائلة من الطعام تعادل خمس حاجة سكان البلاد

القطط غالبا ما ترفض تناول الطعام المنزلي لأن نسبة البروتين والدهون لديهم أقل من الموجودة لدى الحيوانات المفترسة

أظهرت الدراسة أن البشر لا يسمعون سوى “مياو” من القطط كصوت واحد وهو أمر ليس بالصحيح

تفيد دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتركون المذياع مشغلا من أجل قططهم أثناء غيابهم عن المنزل لا يسدون معروفاً لهذه