تعود جذور هذا اليوم إلى التضحيات التي قدمها العديد من الأسرى الفلسطينيين في سبيل حريتهم وكرامتهم فهم يواجهون ظروفاً قاسية داخل السجون، بما في ذلك انتهاكات حقوق الإنسان وتعذيب ممنهج من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتبر قضية الأسرى الفلسطينيين محورية في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، حيث تعكس معاناة شعب فلسطين ورغبته في الحرية والكرامة.

بكلمات الحزن والفقد، نَذكر مُدير مدرسة عظيم؛ كان له دورٌ كبيرٌ وبصمة واضحة في مُجتمعنا التعليمي، إنه شخص لم ولن يندثر، فقد كان قائدًا مُلهمًا ورؤيويًا، يضيء درب الطلاب والمُعلمين بنور التعليم والتطوير

التاكيد على اعتبار الصهيونية حركة إجرامية إحلالية عنصرية استمدت جذورها من أساطير دينية مُحرّفة لتبرير اغتصابها لفلسطين وأهمية وضع استراتيجية لمواجهة هذا الكيان وتحرير الأراضي المحتلة

قال موقع “واينت” الإخباري، إن “غالانت عقد الخميس الماضي اجتماعا لبحث أفضل السبل لإعداد الإسرائيليين لحرب شاملة (محتملة) ضد حزب الله في الشمال”.

محمد علي الحوثي: نجدّد التأكيد على مركزية القضية ودعمنا الدائم بكل الوسائل لتحرير الأرض والمقدسات وطرد المحتل الصهيوني وإقامة الدولة الفلسطينية

تتسارع الأحداث الأليمة في قطاع غزة ، وتتوالى التطورات المأسوية للممارسات العدائية الصهيونية على مختلف الجبهات : المصرية ، والأردنية، واللبنانية، ولعل الوضع الحرج للفلسطينيين في جنوب قطاع غزة قد جعل العالم ينظر بقلق كبير وانشغال عميق لما سيؤول إليه مستقبل القضية الفلسطينية الذي لا يحمل حاليا سوى نذر الخطر الداهم.

عقد مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء 20 فبراير2024 جلسة التصويت التي انتظرتها شعوب العالم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لأسباب إنسانية، وكانت نتيجة التصويت 13 صوت مؤيد وصوت واحد معارض وصوت واحد ممتنع.

حسن الخلق ولين الجانب، والرحمة بالضعيف والتسامح مع الآخرين هو سلوك نبيل تسلكه الأمم المتحضرة في أوقات السلم، أما حسن المعاملة في الحرب مع الإعداء والرحمة بالنساء والشيوخ والرفق بالأطفال والتسامح مع المغلوبين فلا تستطيع كل أمة أن تفعله ولا يستطيع كل قائد عسكري أن يتصف به.

مع انتصارنا العربي الفلسطيني “العسكري” ضد الصهاينة في معركة طوفان الأقصى ازدادت المجازر الانتقامية وتضخمت الجرائم وأصبحت جرائم الإبادة الجماعية امام جميع عيون البشرية يتم بثها مباشرة في جميع وسائل الاعلام الدولي.

ان هؤلاء حرامية وسراق ومجرمين بدون أي وازع أخلاقي و “لا” ضمير و “لا” إحساس ولن ينفع منهم شروحات عن حقانية القضية العربية من هنا و “لا” بكائيات من هناك او شروحات تفصيلية منطقية من هنالك.