ياسمين مجدي تكتب: شكرا…صناع البهجة

ما استحق أن يولد من عاش لنفسه فقط …مقولة بات الكل يعرفها ويحفظها عن ظهر قلب ولكن هناك من يتخذها منهج وأسلوب حياة وخاصة مع بداية الحرب الإسرائيلية على غزة وكيف أننا لم نتركهم يومًا واحدًا منذ السابع من أكتوبر الماضي ومستمرين ولله الحمد ولكن هذا ليس هو الآخر موضوعنا.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: شلل العقول..كلاكيت تاني مرة

هنا ندق ناقوس الخطر حيث أننا نعيش في زمن الذكاء الاصطناعي الذي بسببه أشعرفيه بإلغاء العقول وافتقار هؤلاء الكتاب لعنصر الابتكار وهنا تتوقف العقول عن التفكير فيما هو خارج الصندوق بل أصبح الكثيرون حتى من كتاب القصص والروايات يستعينون بهذا الذكاء الاصطناعي لكتابة القصص وبسهولة ويسر إما أن يلجأ كتاب السيناريو في الفترات الأخيرة إلى روايات الكتاب الكبار أو يلجأون للأفلام القديمة أو يلجأون لهذا الاختراع الذي اقتحم حياتنا فجأة ليفكر ويبتكر بدلا من أن يقوموا بتشغيل عقولهم

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: إلى متى يا سادة؟

مضى عام قديم في سكينة وهدوء دون حتى أن يقول وداعًا وها هو عام جديد يأتي ويدخل علينا ولكن هذه المرة في نفس السكينة والهدوء الذي مضى به العام الماضي بألامه وأفراحه وقد حان لقاءنا مع العزيز سنتا كلوز ولكن هذا العام يأتي سانتا حزين ومهموم يبكي ويجلس وحيدًا شريدًا في الأرض دون ابتسامته المعهودة مرتديًا السواد حدادًا على أطفال غزة الأبرار فقد جاء يبحث في الأنقاض وبين البيوت المهدودة على الأرض ويتساءل وهو يبكي أين أطفال غزة؟

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: من علمني حرفا

من علمني حرفا …صرت له عبداً…مقولة نعرفها عن ظهر قلب منذ الصغر فليس التعليم في المدارس والجامعات وأماكن تلقي التعليم المختلفة ولكن هناك مدرسة كبرى يتعلم منها كل إنسان على اختلافنا وهي مدرسة الحياة …نعم يا سادة إنها المدرسة التي تحمل في طياتها الكثير مما يفوق المدارس والجامعات وحتى المعاهد في شتى بقاع الأرض وهؤلاء بالتحديد عندما نراهم نتعلم منا الكثير نعم يختلفون عنا ولكن نتعلم منهم .

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: لماذا لا تذكرونهم

تلك البرامج تقدم معلومات قيمة لم نكن نعرفها من قبل عن الوجه الآخر الذي لا يراه أحد لهؤلاء فكم كانوا يضحون بحياتهم ويفنون أعمارهم من أجل فقط حبهم للفن وعشقهم لمهنتهم دون انتظار أية مقابل.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: لماذا تشوهون جمال مصر

هذا هو السؤال الذي يؤرقني ويشغل بالي وكل حواسي كلما شاهدت برامج التوك شو الليلية والتي للأسف لم نكسب من ورائها غير القليل من الإفادة والكثير من وجع الرأس وخيبة الأمل ولكن هذا ليس موضوعنا الآن.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: ليتها تعود من جديد

جئت أتحدث إليكم اليوم يا قرائي الأعزا ء عن نوع من الأدب الذي قلما نجد فيه كتاب متميزين وهو الأدب الساخر حيث عندما يحين عليك الوقت عزيزي القارئ وتشعر ببعض الملل والرتابة من نمط الحياة التي تعيشها أو من نوعية القراءات الروتينية اليومية بشكل أو بآخر فلابد من لحظة تسرقها من الزمن فتقرر الاتجاه إلى شيء يأخذك من العالم الذي تعيشة لحظات تضحك فيها من قلبك.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: الفنانة عايدة عبد العزيز

ولدت الفنانة القديرة في السابع والعشرين من الكتوبر عام 1930 بقرية”بلمو” التابع لمحافظة القليوبية مركز بنها، فحصلت على دبلوم المعلمين عام 1956 وبعدها دبلوم المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1959، ومن بعدها دورة تدريبية في الحركة المسرحية والصوت من لندن، وعملت بعدها في معهد المعلمات للفنون المسرحية بوزارة التربية والتعليم ومشرفة على تدريب الفرق المسرحية بالمدارس.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: صنايعية مصر

في القراءة حياة، نعم وهذا ما جعلني أندم أنني لم أقرأ منذ نعومة أظافري، بل بدأت أدرك هذا متأخراً بعض الشيء، فالقراءة هي عملية معرفية تستند على تفكيك رموز تسمى حروف لتكوين معنى والوصول لمرحلة الفهم والادراك فهي وسيلة لاستقبال معلومات من مرسل الرسالة، واستشعار المطلوب منها وهي وسيلة للتعلم والتواصل مع الثقافات المختلفة والحضارات الأخرى عن طريق استرجاع معلومات مخزنة في المخ.

قراءة المزيد

التلغراف تحاور الأديبة الشابة مروة البطراوي

كاتبة وأديبة شابة استطاعت أن تخلق لنفسها مكان بين بعض الأدباء الشباب البارزين وبمناسبة قرب العرس الثقافي السنوي كان لابد أن نتعرف عليها أكثر

قراءة المزيد