التلغراف تحاور الأديبة الشابة مروة البطراوي

كاتبة وأديبة شابة استطاعت أن تخلق لنفسها مكان بين بعض الأدباء الشباب البارزين وبمناسبة قرب العرس الثقافي السنوي كان لابد أن نتعرف عليها أكثر

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: تقلها دهب

أكتب بمناسبة عرض حلقات حكاية”تقلها دهب” من مسلسل “إلا أنا” الذي يعرض على شاشات قنوات دي إم سي والعديد من الفضائيات الأخرى، والذي يهتم بقضايا المرأة في المجتمع، حيث أصبح لها مكان أساسي فيه فأصبح يتطلب دورها الجديد في المجتمع المزيد من الثقة في النفس، بالإضافة لقدرتها على الإبداع فهي القائدة والقادرة على تربية الشباب الجديد تربية طيبة.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: لماذا لا نتعلم منهم

أعرف وأنا أكتب تلك السطور أن هناك الكثير منكم لم يستطع مجاراتي فيما سأكتبه و أعرف أن منكم من لم يستطع متابعة مباريات الدوري الانجليزي وأبطال أوروبا لأسباب متعددة فهناك من ليس لديه جهاز لفك الشفرات أو لم يستطع دخول المقاهي ذات المشربات الغالية الثمن التي تبث تلك القنوات لديها ولو أني كنت أتمنى من الشركة الراعية لبث مباريات الدوري المصري أن ترتقي بعض الشيء رفقا بحال هؤلاء و تبث إليهم تلك المباريات كي يشاهدوها و يستمتعوا باللعب على أصوله

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: في قصصهم عبرة

أشار الله تعالى في كتابه العزيز أكثر من مرة أن الصابرين سينالون خير الجزاء دون أي حساب على ما اقترفوه في دنياهم لكن ترى يا قرائي من هم الصابرون؟ هم من تألموا جسدياً ونفسياً تعرضا لجرح كبير أو ظلم من جهات معينة فشاهدنا على مدار الأسابيع الماضية العديد من القصص الملهمة التي نتعلم منها فشاهدنا أول القصص قصص القادرن باختلاف الذين صبرا على البلاء الذي رزقهم الله به من فقدان نعم السمع و البصر أو حتى الحركة فهم من نعجز أمامهم عن الكلام عندما نراهم فبالرغم من ذلك قادرون على تحدي الصعاب تحقيق الأماني المنشودة دون النظر إلى الظروف فنتعلم منهم الصبر على الابتلاء و الإيمان بالله و الوقوف في وجه تلك الدنيا القاسية بل الانتصار عليها أن نأخذ حقوقنا بأيدينا فإذ لم نساعد أنفسنا و نقويها فلم نجد من يساعدنا .

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: هل ترضونها للعروس…إنها تتشوه

هل تعشق الشتاء عزيزي القارئ؟ فالغالبية العظمى منا تعشقه،فمن منا لا يحب برودة الجو،هطول الأمطاروالرياح العاتية التي تضرب الصدر بلا رحمة ولاهوادة،فكما يعتقد البعض المطر خير لكن عندما يهطل فجأة دون استئذان هذا هو الخطر

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: إعشق هوايتك

هل لديك هواية ما عزيزي القارئ؟ فإذا كانت الإجابة لا فكان الله في عونك أما إذا كانت الإجابة نعم فحافظ عليها و اتقنها بل حبها بشغف واعشقها فالهواية عزيزي القارئ هي المخرج الوحيد للإنسان من أحزانه وهمومه فإذا كنت تعزف على آلة ما فهي التي ستفيدك في أحزانك وحدتك وتخرجك بأنغامها السحرية التي تعزفها بأناملك الصغيرة من تلك الأحزان وتجعل أرجلك كأنها ليست على الأرض بل أخذتك وطارت بك للفضاء الخارجي من هنا لابد أن تتعمق في دراستها وتتعلق بها مثلما فعلت المرأة التي أتخذها نموذج يحتذى بها لهذا فهي عشقت هوايتها درستها تعلقت بها فليس المهم من تكون لا أين أنت حتى لو تقلدت يا عزيزي أعلى المناصب.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: لماذا أوقفتم “باب الخلق”

سؤال يدور في ذهن الكثيرين من محبي ومتابعي هذا البرنامج، الذي كان يذاع على إحدى الفضائيات المصرية فكنت قد نوهت في مقال سابق عن بعض مذيعي برامج التوك شو الليلية التي تصيبنا ببعض وجع الرأس نتيجة لأصواتهم العالية وصراخهم في البرامج التي تجعلنا نتجول ما بين القنوات لنشاهد مواد أخرى أو نغلق التلفاز.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: كبوة المهرجان

كنت قد عزمت بيني بين نفسي ألا أكتب عن مهرجان الجونة مرة أخرى، ولكن هناك الكثير الذي دفعني للعدول عن قراري هذا و أولها الأخطاء الفادحة التي حدثت في حفل الافتتاح، حيث كانت فقراته مميزة جداً، جميلة، راقية تليق بمهرجان أصبح في غضون خمس سنوات فقط من عداد المهرجانات العالمية، باستثناء فقرة الفنان”محمد رمضان”.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: إليكم يا شباب الفن

كنت قد كتبت مقالاً فيما قبل بعنوان”البركة في الشباب” وكنت أبارك فيه الشباب البناء الذي يكد ويشقى من أجل المساعدة في بناء الدولة الجديدة من حيث المساكن و الكباري والطرق الواسعة التي تساعد في ذلك والتي تعيد مصر إلى مكانتها الحقيقية بين دول العالم أجمع بعد الحال التي كانت عليه قبل عام 2014 واليوم أزيد على ذلك مباركتي للشباب الذين يساهمون في الأعمال الفنية التي اخص بها مقالي اليوم.

قراءة المزيد