أنور عبد الهادي يكتب: نقول للمرتدين اقرؤوا

للأسف أصبح لأمريكا وإسرائيل وبعض الدول الإقليمية لها رموز فلسطينية سبق وأن سقطت وطنياً واخلاقياً يتم تلميعهم الآن لشق الصف الفلسطيني مدعومين بكل الإمكانيات المادية والإعلامية، وكما كان ( صبري البنا أبو نضال ) بندقية للإيجار هؤلاء هم امتداد ووقود لتنفيذ مخططات إسرائيل لشطب القضية الفلسطينية ولكن شعبنا الفلسطيني العظيم سيلقي بهم في سلة المهملات كما ألقى كل الذين ارتدوا من قبلهم وأن جوقتهم الإعلامية واستغلال الفقراء بالمال المشبوه لن يفدهم لان شعبنا لا يمكن أن ينسى أيوب فلسطين الوحيد في هذا العالم الذي قال لا.

قراءة المزيد