حين سمع خبر وفاتها ـ وقع أثناء التصوير ـ حزنا على إنسانة أحبها من كل قلبه

نجيب محفوظ، عدل عن قراره و تزوج في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة 1952 من السيدة عطية الله إبراهيم

أرجعت صفحة «الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الأول – فاروق مصر»، على «فيس بوك»، سبب طلاق «نادية» من «شعبان» إلى عدم استطاعة «نادية» تحمل العيش مع فنان

غادرت الاستديو بعد ذلك وكان الشىء الوحيد الذى تتذكره بعد ذلك، وكان يطوف بذهنها هو نظرات فريد شوقى وابتساماته، وفى آخر يوم تصوير فى الفيلم تزوجا

تزوج فتى السينما الذهبي مرتين، الأولى كانت في بدايات نجوميته عام 1952 والزيجة الثانية فكانت عام 1965 من خارج الوسط الفني

كانت جذابة لكنها لم تكن جميلة

في أقل من سنة من تعارفهما تم الزواج، بعد اطمئنانه من جانبها أنها ستقف بجانبه في مشواره وعدم مبالاتها للفارق الاجتماعي بينهما

فاطيما لم تكن تترك فرصة تساعده فيها إلا وساعدته، وكان العطاء هو اسم العلاقة بينه وبين فاطيما، التي كانت من الممكن أن تمنحه جزءا من قلبها

منذ البداية لم تحبه نجاة، لكنه علق على باب قلبها أمانيه بل وحياته ذاتها، ربما حال وجهه الدميم بينه وبين حبها، لكن قلبه كان أكثر جمالا من ملامحها الجميلة

بدونك اشعر اني اعمى حقا. اما وانا معك، فإني اتوصل الى الشعور بكل شيء، واني امتزج بكل الاشياء التي تحيط بي