مُعَلَّقَة يُتَوِّجُ حُبُّكِ الْغَالِي بَيَانِي لمحسن عبد المعطي محمد عبد ربه وقصيدة يا قاتلي في الهوى لحنان شوقي اللواء

اَلتِّلِغْرَافُ ..أَحِبَّتَنَا…………………………………. مَا شَاءَ خَفِيُّ الْأَلْطَافْ

فَــالْـقُـدْسُ يَـجْـثُـو عَــلَـى نَـــارٍ تُـعَـذِّبُـهُ … كَــيْـفَ الْـخَـلَاصُ بِـإِخْـلَاصٍ وَإِكْـبَـارِ ؟!!!

دَعَـانِـي الْـحَـنِينُ رَقَـصْتُ ابْـتِهَاجاً … وَسَـارَعْـتُ بِـالْـحُبِّ أَلْـقَى فَـتَاتِي

مُهْدَاةٌ إِلَى عَلَمِ الْأَعْلَامْ وَفَخْرِ الْأَقْلَامْ الأستاذ محمد سماحة رئيس تحرير وكالة الأحداث الدولية للأنباء مع خالص شكري ومحبتي وتقديري

الشاعر الدكتور والروائي: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

الى أبناء صهيون على لسان طفل من أطفال الإنتفاضة