إن احترام الدول مقرون بما وصلت إليه من تطور و تقدم و إستقرار في سياسيتها و إقتصادها و درجة الوعي في مجتمعها و تحضره للإطلاع على شؤونه في تلك الدولة. و من خلال سعي الدول المتبلور في برامج و مخططات التنمية و المؤشرات الاقتصادية التي تظهر في تحول البلد من نامي إلى منمي.