ياسمين مجدي تكتب: ليتها تعود من جديد

جئت أتحدث إليكم اليوم يا قرائي الأعزا ء عن نوع من الأدب الذي قلما نجد فيه كتاب متميزين وهو الأدب الساخر حيث عندما يحين عليك الوقت عزيزي القارئ وتشعر ببعض الملل والرتابة من نمط الحياة التي تعيشها أو من نوعية القراءات الروتينية اليومية بشكل أو بآخر فلابد من لحظة تسرقها من الزمن فتقرر الاتجاه إلى شيء يأخذك من العالم الذي تعيشة لحظات تضحك فيها من قلبك.

قراءة المزيد

فؤاد الصباغ يكتب: إقتصاديات القارة الإفريقية بين الأزمة والحلول

تعتبر القارة الإفريقية اليوم من أفقر قارات العالم و تعاني شعوبها من الأمرين من جهة، حكومات فاشلة نهبت و خربت تلك البلدان علي بكرة أبيها منذ إستقلالها عن مستعمراتها السابقة و من جهة أخري، تراكم للفقر المدقع و للأزمات الإجتماعية و الإقتصادية و غياب كلي للعدالة الإجتماعية و تلبية الحاجيات الأساسية. فعلي الرغم من تلك الثروات الطبيعة الهائلة التي تمتلكها تلك القارة السمراء من نفط و غاز و فسفاط و مناخ ملائم لإنتاج الطاقات المتجددة، إلا أن شعوبها مازالت إلي يومنا هذا تعاني من الفقر و الحرمان.

قراءة المزيد

عادل رضا يكتب: هيثم الناهي…وداعا يا صديقي

ان الموت يأتي بغتة ويمر علينا ك “مفاجأة” ليعطينا “الرسالة” وكذلك الدرس بأننا كلنا في هذا الدرب سائرون وماضون ولا ينفعنا الا العمل الصالح وأداء التكليف الشرعي والواجب الوطني والقومي لكيلا نكون عابرين سبيل بلا “بصمة” ولا “ذكرى” ولا “عمل صالح” نكمل معه المسيرة الى دار الحق والبعث بعد الموت والى يوم الحساب حيث يوم العدالة والاستحقاق الكبير.

قراءة المزيد

طلال أبوغزاله يكتب: الولايات المتحدة المستقبلية بحاجة إلى عالم ضعيف

تأسست سيادة الدولار الأمريكي خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قدمت الولايات المتحدة الأسلحة لمساعدة أوروبا في محاربة ألمانيا النازية. أدى هذا إلى تغذية الاقتصاد الأمريكي بشكل كبير، مما ساعد على إخراجه من الكساد الكبير في عشرينيات القرن العشرين. ورأت الولايات المتحدة فرصة للدولار للازدهار حيث ستحتاج العديد من الدول إلى إعادة البناء بعد الحرب. بمجرد اقتراب انتصار الحلفاء، أنشأت الولايات المتحدة اتفاقية بريتون وودز في عام 1944 والتي كانت نظامًا اقتصاديًا وافقت عليه 44 دولة وصُمم للترويج للدولار الأمريكي كعملة عالمية خلال وقت صعب حيث تدمرت فيه اقتصادات العديد من البلدان.

قراءة المزيد

فيروز الشافعي: المرأة في يومها

هل مهما تعددت الاحتفالات بالمرأة تفيها حقها ، ورد الجميل لينبوع الحب والأمان .. لمن كرمها الله ورسوله .. لمن يقع علي عاتقها تربية وإعداد النشئ نواة المجتمع … لمن هي عماد كل بيت ؟!!!!

قراءة المزيد

مصطفى اللداوي: لا صوت يعلو فوق صوت الزلزال إلا الاحتلال

الزلزال يبقى قدراً من الله عز وجل، وأحد سنن الكون ونواميس الحياة، التي اعتاد عليها الإنسان وقبل بها وتعايش معها، وحاول أن يتقي أخطارها ويتجنب الأسوأ من تداعياتها، فلا يستطيع إزاءها إلا أن يُسَلِمَ بها ويرضى، ويخضع لها ويتعامل معها، ويتضامن مع بعضه ويتعافى، ويدعو الله عز وجل أن يرأف بهم ويرحمهم، وأن يتلطف بهم ويكون معهم، وأن يخفف عنهم ويقلل خسائرهم، وأن يرحم الضحايا الذين سقطوا، ويخفف من معاناة المصابين الذين جرحوا ويعجل في شفائهم، ويصبر المكلومين والمفجوعين، ويعوضهم خيراً على ما أصابهم، ويجزيهم خير الجزاء على ما لحق بهم، وأن يثبت أقدامهم ليتجاوزوا المحنة ويتخطوا النكبة.

قراءة المزيد

سعاد سلام تكتب: زلزال سوريا وتركيا وفلسطين زلزل قلوبنا

ما يواجهه المواطنين في سوريا وتركيا وفلسطين من محن وصعوبات تفوق اي صعوبات ولكن الأصعب منها أنهم لم يجدو من يقف بجوارهم في هذه المحن وخاصه اذا كانوا عرب ويكون رد فعلنا ببلادة المشاعر واللامبالاة، كما يحدث في فلسطين والتعامل مع هذه الكوارث مثير للدهشة ويكون رد الفعل في منتهى القسوة والوحشية نعم ” اللامبالاه”هي أشد قسوة ووحشية اين ذهبت المشاعر إلانسانية النقية التي تبدلت بمشاعر كلها كراهية وانانية وتعصب عندما ينتزع من قلوبنا الرحمه والإنسانية مع الآخرين .

قراءة المزيد

عادل السعدني يكتب: 30مليار دولار دخل السياحة في 2030

تأتي مصر على رأس الواجهات السياحية للسائح الصيني، فالشعبين المصري والصيني يمتلكان أقدم الحضارات في العالم، كما أن السائح الصيني يميل لمشاهدة الآثار والأماكن ذات البُعد التاريخي وهو ما توفره مناظر القاهرة التاريخية للصينيين، ونشرت الصين إحصائية رسمية ونقلتها عنهم الصحف المصرية قبل أيام، أن 250 مليون صيني يقومون بجولات سياحية سنويا حولا العالم، وأن حجم الإنفاق الصيني، يأتي تعويضا عن توقف حركة السياحة المتدفقة لمصر من أوكرانيا وروسيا وذلك بسبب الحرب الدائرة بينهما منذ حوالي العام.

قراءة المزيد

أنور السمراني يكتب: من الابتكار إلى الإبداع “نحو الحلم المبدع”

يشير علم الإيزوتيريك إلى أنّ الإبداع الحقّ لمريد المعرفة في عصر الوعي الحالي، يكمن في استلهام المعارف المفيدة من الطبقات السامية وتقديمها إلى مريدي التطوّر على الأرض انطلاقًا من مبدأ الخير العام…

قراءة المزيد