صبحة بغورة تكتب: ترامب ماض في غيّه

صحة التمييز وعمق الإدراك نعمة كبيرة لأنهما بمثابة درع الإنسان الواقي لمواجهة قضايا الحياة بكل تبصّر ومسؤولية ودون أخطاء، والسلامة العقلية تمنح المرء القدرة على التفكير الصحيح، فهي الروح التي تضبط حياته في جميع أعماله، وهذه السمات شروطا أساسية يجب توفرها في كل من يتولى مسؤولية إدارة مهام كبرى في المناصب العليا بالدولة، فما بالك إذا كان الأمر يتعلق برئيس دولة توصف بالكبرى وتعتبر طرفا مؤثرا في السياسة العالمية .

قراءة المزيد

مصطفى جودة يكتب: أشهر الدعايات والشائعات «4-4»

يستعجب الكثيرون كيف استطاع هذا الجيش هزيمة الجيوش العربية من قبل؟. نعم كيف استطاعت إسرائيل والغرب إقناعنا بأنه قادر على النصر فى حروبه مع الجيوش العربية. لابد أن حالة من الرعب تملأ جميع الإستراتيجيين الإسرائيليين أن مستقبل ذلك الجيش مظلم لا محالة. نعم كسرت مصر أنفه من قبل فى حرب أكتوبر، مثلما كسرت أنف الجيش المغولى فى عين جالوت.

قراءة المزيد

وسيم وني يكتب: إنهاء الأونروا تمهيد لتصفية القضية والعمل بصفقة القرن مع عودة ترامب

أن الهجمات السياسية على وكالة الأونروا مدفوعة بالرغبة في تجريد الفلسطينيين من وضعهم كلاجئين وبالتالي التغيير الأحادي الجانب للمعايير الراسخة للحل السياسي، ويكمن الهدف في حرمان اللاجئين الفلسطينيين من حق تقرير المصير ومحو تاريخهم وهويتهم .

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: التربية الدينية والحياة المعلقة!

في أحد الكتابات، قلت بأن مادة التربية الإسلامية أو الدراسات المتعلقة بالشريعة والأيان، هي دراسات عليها أن تبتعد عن التقويمات والتقييمات الكتابية، مع التفكير في دمجها في جميع المواد، كقيم اخلاقية، وعبادات عقدية، وهكذا. فبالله عليكم.. هل ما يدرس في مادة التربية الإسلامية والمواد الدينية يستند لنتائج مقرونة بالأفعال وهكذا! وهل تنطبق على سلوكيات التلاميذ والشباب في العالم العربي على الخصوص، الصفية، وغير الصفية، وفي سلوكاتهم في المحيط والشارع وغير ذلك..أرجوكم الواقع ينطق فلا مجال للنفاق.

قراءة المزيد

ناصر اللحام يكتب: لا للأردن ولا لمصر.. ليحضر مليون من غزة الى الضفة الغربية

طالما ان سيد البيت الأبيض يرغب في البزنس والربح ، وانه يلف العالم العربي ليأخذ مالا ونفطا وذهبا ولا يعطي دعما للطفولة ولا شفقة او تبرعات .فليواصل الكلام في البزنس ولا داعي لخلط المر بالدين وديانة افراهام والصهيونية والعنصرية في البزنس .

قراءة المزيد

صبحة بغورة تكتب: ترامب يطالب بالبديل…!

الحل ، يجب أن تُسرع القوى الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة دون تأخير بإعادة بناء ما دمرته آلة حرب الكيان المحتل، وتجري عمليات إعادة البناء فورا حسب القطاعات والمربعات السكانية وتمكين الخواص سريعا من ترميم منازلهم بمواد البناء ، وإلى حين البدء الفوري في هذا يجري تسكينهم في البيوت الجاهزة ، وتوفير أقصى ما يمكن من وسائل العيش والخدمات مياه الشرب ، الصرف الصحي ، الكهرباء ،، المسؤولية الأخلاقية الملقاة على الكيان المحتل في هذا الشأن ثابتة ومؤكدة بعد إفراطه في القتل والتدمير والتخريب ، ومن جهة أخرى تسارع الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة إلى أرسال المساعدات الإنسانية وإلإغاثية والعلاجية عبر المعابر البرية والبحرية وحتى عن طريق الإسقاط الجوي للمساعدات لتخفيف وطأة المحنة.

قراءة المزيد

مصطفى جودة يكتب: أشهر الدعايات والشائعات «3 ــ 4»

يقول الرافعى: «صفوة القول أن السياسة البريطانية هى المسئولة عن مذبحة الإسكندرية، وهى التى استغلتها وهولت فيها وجسمتها لتتذرع بها الى التدخل المسلح فى شئون البلاد». يشخص لنا الإمام محمد عبده الفوضى التى صنعتها بريطانيا فى الحادى عشر من يونيو 1882، أى قبل شهر واحد من ضرب الإسكندرية، فى كتابه تاريخ الأستاذ بقوله: «إن الحكومة الإنجليزية على عادتها فى اختلاق العلل قلبت وجوه المسائل واستدبرت طالع الحق، واستقبلت وجه مطمعها، واتخذت مجرد التغيير فى بعض نظامات الحكومة الخديوية سببا للمناوأة واندفعت لتسيير مراكبها الى مياه الإسكندرية تهديدا لحكومة الخديو وعدوانا عليه، ثم نفخ بعض رجالها فى أنوف بعض ضعفة العقول من الأجانب المقيمين بالثغر حتى أوقدوا فتنة هلك فيها المساكين، وأقامت منها حكومة إنجلترا حجة فى العدوان على الأراضى المصرية. ولو أن بصيرا نظر الى أحوال القطر المصرى بعين صحيحة من مرض الغرض لعلم أن بداءة الخلل فى ذلك القطر من يوم ورود المراكب الإنجليزية لثغر الإسكندرية».

قراءة المزيد

صبحة بغورة تكتب: حقيقة معنى الانتصار

بدأ الزحف المبارك نحو الشمال حيث الأرض وحيث الديار، مئات الآلاف لم يطيقوا صبرا فانتظموا فرحا ببدء مسيرة عودتهم إلى الحياة بينما التسلخات النفسية تنهش جسد الاحتلال.

قراءة المزيد

طلال أبوغزاله يكتب: حمائم السلام دائما ترفرف من قطر

الشكر الأكبر للشعب الفلسطيني الذي صمد، وسطّر ملاحم الانتصار بدمِه وبأجساد أطفاله ونسائه وشيوخه وأبطاله وأشلاء فلسطين المحاصرة والمهددة في كل يوم أكثر مما سبقه لأن الاحتلال بلا ذمّة وبلا ضمير ولا يحب السلام ولا الأمان وا الهدوء كما يدّعي، لهذا وريثما يأتي الحلّ النهائي لمعضلة الاحتلال سأقول اليوم وكل يوم شكراً لغزّة التي جعلت من صمودها أيقونة للنصر بشهادة العالم أجمع.

قراءة المزيد

ناصر اللحام يكتب: اسرائيل تستفيق من أوهام نتانياهو”لماذا تحتفل غزة؟ ولماذا تبكي تل ابيب؟”

يعجز العقل الغربي والعقلية الإسرائيلية عن فهم لماذا يحتفل الناس ويرقصون فرحا في غزة رغم كل هذا الموت وكل هذا الدمار. وقد شاهد العالم كله ردة فعل اهل القطاع وهم الاقدر دوما على البقاء والصمود.

قراءة المزيد