طلال أبوغزاله يكتب: وطني حبيبي.. الوطن الأكبر
حوارات كثيرة خُضْتّها خلال نصف قرن مضى من الزمن مع كبريات الشخصيات الغربية والأميركية، لم تكن الصدفة هي الراعي الرسمي لتلك الحوارات بل كنت دائماً العضو المؤسس أو العضو الفاعل أو الرئيس الفخري لهذا المؤتمر أو ذاك، وكان لي شرف التوجّه دائماً بخطابٍ هادفٍ، والتوجيه أحياناً بأسلوب دمثٍ لطيفٍ لتلافي الكثير من الاحتدام في الرأي ووجهات النظر التي لا تزال تتضارب بين شرقٍ وغرب.
قراءة المزيد