أسامة آل تركي يكتب: القلوب المتحجرة
تابعت مشهد رهيب من خلال التلفاز، فلم أتمالك نفسي من شدة الحزن، فالمشهد محزن فعلا، حيث يظهر طفل عراقي يحتضن أخيه الميت بسبب الجوع والبرد، والناس من حوله تحاول تقديم المساعدة له، فما فائدة تلك المساعدة المالية ونحن نرى مشهدا تقشعر له الأبدان يودع فيه الأخ أغلى الناس في الدنيا
قراءة المزيد