عظمة مصر بشبابها ، بسواعد أبنائها ، بالكفاءات التى ظهرت عندما احتاجت إليهم مصر ؛ جنوح السفينة ” إيفرجرين ” كان البداية ، حين أنقذ الموقف المهندس المصرى أمام العالم أجمع الذى كان يترقب ويتوقع أن يتم الإنقاذ من الأجانب ، ولكن الكفاءة المصرية أذهلت الجميع فى أيام قليلة ، ثم جاء بعد ذلك موكب المومياوات الملكية للمتحف الجديد ، والذى تم تنفيذه بأياد مصرية شابة اجتهدت فيه للتحضير والتصميم منذ شهور ، وخرج للجميع بصورة راقية مشرفة أشعرت مصر بالفخر أمام العالم أجمع .