عِشْقُكِ حَبِيبَتِي… “شعر” محسن عبد المعطي

الشاعر والناقد والروائي المصري: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة.

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / شهناز على تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ.

فَــجَّــرْتَ يَـنَـابِـيـعَ الْــقَـلْـبِ    …    عِـشْـقًـا يَـــا يَـنْـبُوعَ الْـحُـبِّ

فَــجَّـرْتَ حَـنِـيـنِي بِـفُـؤَادِي    …    لَـكَ يَـا أَحْلَى مَنْ فِي دَرْبِي

أَحْـبَبْتُكَ مِـنْ نَـبْضِ شُعُورِي    …    طِـيـبُـكَ هَــلَّ يُـعَـطِّرُ ثَـوْبِـي

أَهْـــلاً يَـــا عِـشْـقًـا أَهْــوَاهُ    …    أَكْــتُـبُـهُ وَأُوَاصِـــلُ شُــرْبِـي

فَتُسَافِرُ فِي الشَّرْقِ عُيُونِي    …    تَـرْمُقُكَ حَـبِيبِي فِـي الْغَرْبِ

تَـلْـثُمُ طَـيْفَكَ ضِـمْنَ شُـعُورٍ    …    بِـالشَّوْقِ يُـغَنِّي فِـي جَنْبِي

أَقْـــبِـــلْ وَتَــهَــيَّــأْ لِــلُّـقْـيَـا    …    كَـيْ تُـطْفِئَ أَشْـوَاقَ الصَّبِّ

اقرأ للشاعر

لَوْلَاكَ يَا سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهْ… “شعر” محسن عبد المعطي

 

شكرا للتعليق على الموضوع