الاعلان عن أعضاء لجنة التحكيم في قسم الأفلام الروائية (غير السينمائية) بمهرجان أفلام الأطفال و اليافعين

التلغراف – اصفهان : أعلنت إدارة مهرجان الأطفال و اليافعين عن أعضاء لجنة تحكيم قسم الأفلام الروائية (غير السينمائية)، و ستشرف هذه اللجنة على تحديد أفضل الأفلام الروائية غير السينمائية المشاركة في المنافسة على جوائز “الفراشة الذهبية” خلال الدورة الـ 30 للمهرجان، الذي تقام فعالياته من 30 يونيو حتى 6 من يوليو 2017، برئاسة السيد “عليرضا رضاداد”.

يعد قسم الأفلام الروائية (غير السينمائية)، أحد الأقسام المهرجان، و ستشرف لجنة الحكام على جوائز الأفلام الروائية الطويلة المشاركة في هذا القسم.

و في بيان صحفي أعلن السيد “عليرضا رضاداد” أمين المهرجان عن أسماء أعضاء لجنة تحكيم هذا القسم، و تضم هذه القائمة الأسماء التالية:

بيجن بيرنك

من مواليد عام 1949 في مدينة تبريز، تخرج في فرع أدب المسرح و السينما من جامعة الفنون الدرامية، و حصل على شهادة الماجستير في تكنولوجيا التعليم من جامعة كاليفرنيا الجنوبية USC، و مارس الإخراج و الإنتاج، و عمل كمقدم فيث البرامج التلفزيونية، و كتب بعض النصوص السينمائية و التلفزيونية.

من الأعمال التي قام بإنتاجها و إخراجها يمكن أن نذكر “قصة الحب”، “سيندرلا”، و “علي و عملاق الغابة”، و المسلسلات التلفزيونية “الحياة مجدداً، و “الإقليم الأخضر”، و “الأزواج”، و “السمين و النحيف”، و “هذا البيت بعيد”.

ناصر عنصري

من مواليد عام 1953 في مدينة طهران، و تخرج في فرع الحقوق القضائية من جامعة طهران. بدأ نشاطه الفني عام 1979 في الإذاعة و التلفزيون كمقدم للبرامج الإذاعية. لديه العديد من الأعمال الوثائقية التلفزيونية، و تعاون مع اللجنة الثقافية في مؤسسو فارابي السينمائية، و لجنة إعادة النظر السينمائية في وزارة الثقافة و التعليم، و كان عضواً في لجنة إختيار الأفلام في مهرجان فجر السينمائي.

و كان مديراً لقسم الأطفال في القناة الأولى التلفزيونية، و مديراً للقناة الثانية.

و قام عنصري بإنتاج بعض الأفلام منها “إقليما”، و “قطعة خبز″، و “بينوكيو و العم سردار”.

سيد روح الله حجازي

مواليد عام 1962 في مدينة عبادان. و هو مخرج و منتج و كاتب نصوص سينمائية. بدأ حجازي نشاطه الفني بإخراج الأفلام القصيرة، و شارك بأفلامه في أربع دورات من مهرجان أفلام الأطفال و اليافعين في إصفهان، و استطاع أن ينال الجائزة الخاصة بهذا المهرجان “الفراشة الذهبية” على إخراجه فيلم “أغنية التراب”.

و يعتبر “وسط الغيوم” أول تجربة سينمائية لهذا المخرج، و حصل هذا الفيلم على جائزة أفضل فيلم أول في الدورة السادسة و العشرين من مهرجان فجر السينمائي الدولي.

و ترشح حجازي لنيل الجائزة الكبيرة من مهرجان أفلام “مونتريال”، و أفضل فيلم في مهرجان “نبتك”، و أفضل فيلم من مهرجان أفلام أربيل في العراق، لفيلمه “الحياة الزوجية للسيد محمودي و زوجته”، و ترشح لجائزة لجنة التحكيم في قسم “نظرة جديدة” من مهرجان أفلام “اسبرينكز” الأمريكي لفيلمه “وسط الغيوم”، حصل على أكثر من 70 جائزة داخلية و أجنبية.

“موت السمكة”، “الحياة الزوجية للسيد محمودي و زوجته”، “الحياة الخاصة للسيد و السيدة ميم”، “وسط الغيوم”، هي أفلامه السينمائية، و لديه أعمال روائية غير سينمائية كـ”اذا هطل المطر” و “الحسناء”، و “الشروق”، و الظل و النجمة”.

فاطمة كودرزي

 من مواليد 1963 في طهران. ممثلة سينمائية و تلفزيونية. “أحذية جدتي الكبيرة” كان أول تجربة كودرزي في مجال التمثيل، و كان مسلسلاً تلفزيونياً أنتج عام 1990. “لأجل كل شيء” كان أول تجربتها السينمائية و أنتج عام 1992.

مثلت كودرزي في “القمر المنير”، و “أريد أن أبقى حية”، و “منافس القلب”، و “حرب حاملات النفط”، و “الجنة الخفية”، و “المحارب الفائز″، و “الظل”، و “العصفور اشي مشي”، و “لاعبوا كرة القدم”، و “الزواج الوردي”، و “غزال”، و “المهاجرون”، و “نيما يوشيج”.

و مثلت في عدة مسلسلات تلفزيونية، منها “الممرضات”، و “المسافات”، و “أغنية الأم”، و “مشاكل الأبوين”، و “العمارة”، و “رعنا”.

و سبق لها الحصول على العنقاء البلورية جائزة أفضل ممثلة في الدور الأول من مهرجان فجر السينمائي الدولي، لتمثيلها في فيلم “غزال”، و حصدت في مسيررنها الكثير من الجوائز الأخرى كممثلة.

علي اكبر بكتاشيان

مواليد عام 1958 في مدينة اصفهان. حصل على شهادة الماجستير في فرع الإدارة و الإنتاج السينمائي. و كان منتجاً لفيلم “لوح المحظوظ”، و عدة أفلام و مسلسلات تلفزيونية، و أفلام وثائقية.

و كان بكتاشيان مدير إنتاج القناة الثالثة، و مديراً لقناة خراسان و كرمانشاه، و مدير الإنتاج في قناة إصفهان و شهركرد.

شكرا للتعليق على الموضوع