واحد وعشرون عاماً… ولا يزال أبو عمار حالة من النهوض الوطني الراسخة في الذاكرة الفلسطينية

في الحادي عشر من تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، تتوقف فلسطين عند نقطة ألمٍ لا تشبه كل أوجاعها، لحظة غياب رجل لم يكن مجرد رئيس أو قائد أو اسم في سجل التاريخ… بل كان صوت الشعب حين يصمت العالم، وقلب الثورة حين يخاف البعض من نبضها ، واحد وعشرون عاماً على رحيل ياسر عرفات، ولم يستطع الغياب أن ينتزع حضوره من الشوارع، ولا من الأغاني، ولا من الميادين في فلسطين أو في مخيمات الشتات ، ولا من حكايات الأجيال الجديدة التي لم تره، لكنها تؤمن أنه ما زال يطل من خلف غبار المعارك وهو يردد: “على القدس رايحين…”

قراءة المزيد