يَا شَيْخَ مَعْهَدِنَا الْحَبِيبْ… “شعر” محسن عبد المعطي
الشاعر الدكتور والروائي المصري: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ الْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ {رُشْدِي سُوَيْدَانُ}عَمِيدِ مَعْهَدِ مَحَلَّةِ زَيَّادَ الثَّانَوِيِّ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
رُشْدِي سُوَيْدَانُ النَّجِيبْ … يَـا شَيْخَ مَعْهَدِنَا الْحَبِيبْ
مَــا زَالَ قَـلْـبِي عِـنْـدَكُمْ … وَالـلَّهُ بِـالْحُسْنَى يُـجِيبْ
أَنَــا شَـاعِرُ الـدُّنْيَا الَّـذِي … هَــزَّ الْـمَشَاعِرَ وَالْـقُلُوبْ
أَنَـا شَـاعِرُ الْأَمْـجَادِ فِـي … جِهَةِ الشَمَالِ أَوِ الْجَنُوبْ
***
أَنَــــا شَــاعِـرٌ مُـتَـمَـكِّنٌ … فِي شِعْرِهِ سِحْرٌ عَجِيبْ
أَنَـــا شَـاعِـرٌ فِــي فَـنِّـهِ … تَـحْـتَـارُ أَفْــكَـارُ الْأَرِيـــبْ
مَــا زِلْــتُ أَشْــدُو لِـلْهَنَا … بِـقَـصَائِدِي فَـرَحُ الْـكَئِيبْ
مَــا زِلْــتُ طَـيْـراً حَـالِـماً … لِـلْـحُبِّ دَوْمـاً أَسْـتَجِيبْ
اقرأ للشاعر
أَخِي جَمَالُ رَعَيْتَ الْعَهْدَ وَالْوُدَّا… “شعر” محسن عبد المعطي