المحبّة… إشراقة الروح في الكيان في ضوء معرفة الإيزوتيريك
جاءت هذه المُحاضَرة فسحة أمان وطمأنينة، نافذة أمل على مستقبل إنساني يعي فعل المحبّة الواعية وقوتها، وحاجة الإنسان الماسة إلى تفتيحها لينهض بواقعه من حضيض السلبية في الفكر والقول والممارسة… فالمحبّة كما ورد في سياق المُحاضَرة “نور علوي. سلّطوه على الدرب التي تسلكون، فينير لكم موطئ أقدامكم، ويجعلكم في مأمن من السقوط أو التعثّر!”.
قراءة المزيد
