علم الإيزوتيريك في محاضرة بعنوان: “الوقت والزمن، أهميتهما في عالم الباطن”

نظمت جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء-علم الإيزوتيريك في مركزها في بيروت نهار الجمعة الواقع فيه 25 نيسان/ أبريل 2025 محاضرة للمهندسة

قراءة المزيد

رانيا كفروني فرح تكتب: المبادئ الإنسانيّة ركائز العدل والخير والسلام في عالم متغيّر!!!

في عصرٍ تتسارع فيه وتيرة التغيرات الاجتماعية والعالمية، وتتشابك فيه الأزمات الإنسانية على نطاق دولي وعالمي، تبرز الحاجة الماسة إلى

قراءة المزيد

علم الإيزوتيريك في محاضرة بعنوان “عالم الطفولة، ماذا نتعلّم منه؟ وكيف يُحيي الخير في بواطننا؟”

الطفولة مرحلة أساسية في حياة المرء، وقد سلّط علم الإيزوتيريك الضوء على أُسسها في منهجه المعرفي، وقدمت مُحاضَرة الإثنين الثالث،

قراءة المزيد

محاضرة لعلوم الإيزوتيريك بعنوان: “الحواس الباطنية متى تتفتّح؟ كيف تتفتّح؟ ولماذا تتفتّح؟”

“الحواس الباطنية متى تتفتّح؟ كيف تتفتّح؟ ولماذا تتفتّح؟” ألقتها المهندسة هيفاء العرب   عصرنا الحالي الذي يُعرف فلكيًّا بعصر الدلو،

قراءة المزيد

علم الإيزوتيريك في محاضرة بعنوان المرأة والرجل: رحلة وعي، حبّ وتطوّر

قدّمت المُحاضَرة أيضًا توجيهات في تربية الأبناء وتنشئتهم انطلاقًا ممّا ورد في كتاب “المرأة والرجل في مفهوم الإيزوتيريك” (ص137-145)، واختُتمت بما ورد في كتاب “تعرّف إلى الحبّ” بقلم المعلّم (ص63): “تأثير الحبّ في المخيخ هو تمامًا كتأثير شعاع الشمس الذي يلامس زهرة مُفتّحًا بُتيلاتها كي تستقبل الحياة في أكمل تعبير عن مكنون أريجها…”.

قراءة المزيد

وليد فرح يكتب: أضواء على أهمية القرار وحتمية اتخاذه في ظلّ علوم الإيزوتيريك…

   لعلّ اتخاذ القرار هو أكثر ما يقوم به المرء على مدار الساعة وعيًا منه أو لاوعيًا. فالنهوض في الصباح

قراءة المزيد

أنور السمراني يكتب: نقاط إيزوتيريكية عملية لتفتيح الإبداع

 بداية نقف مع بعض المقتطفات من مقابلة صحفية مع مؤسس مركز علم الإيزوتيريك في لبنان والعالم العربي – د. جوزيف

قراءة المزيد

علم الإيزوتيريك في محاضرة بعنوان “مقاربة إيزوتيريكية جديدة لحقيقة المادة”

نظّمت جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء – علم الإيزوتيريك في مركزها في بيروت، محاضرة للمهندس زياد دكاش بعنوان “مقاربة إيزوتيريكية جديدة

قراءة المزيد

لبنى نويهض تكتب : عام جديد

يقدّم علم الإيزوتيريك في سلسلة مؤلفاته ومحاضراته العامة، منهجًا معرفيًّا ونهجًا عمليًّا يعرّف المرء إلى نفسه، بإيجابياتها وسلبياتها. فيبدأ “ورشة العمل” للتخلص من “قبائل السلبيات” في نفسه، واكتساب بديلها الإيجابي. فتتحرر النفس مثلًا من التسلط، العنجهية، الغرور، الكره، الخيانة، حب السيطرة، التكبر، التعصب، الانغلاق على أنواعه. وكلّ سلبية في النفس هي نقيض الخير فترسخ “اللاخير” فيها، فتكون “قنبلة موقوتة” للصراعات على أنواعها.

قراءة المزيد