أخلاقيات بروتوكولات حكماء صهيون

لم يكن صوت هذا الصهيوني سوى صدى دائم التردد لحقيقة واقع عام وبائس كما هو عليه الحال السائد في الأرض الفلسطينية المحتلة حيث ترتكب أبشع الجرائم يوميا في حق أصحاب الأرض دون رادع أخلاقي أو وازع من ضمير، وإذ تتفشى الخيانة في مفردات حياة المحتل الصهيوني دون حرج والكذب دون خجل وكل مظاهر الخسة على كل المستويات دون خوف فذلك لأنه سلوك أصيل نابع من عمق الشخصية الصهيونية .

قراءة المزيد