فلسطين – رامي فرج الله – التلغراف: رحب الاتحاد العربي للقبائل في البلاد العربية ممثلا برئيسه سمو الشيخ نزيه أبو كاشف، وأمانة السر، وأمينها العام في دولة فلسطين، والهيئة الرئاسية للاتحاد بمرسوم الرئاسة الفلسطينية بإجراء الانتخابات العامة التشريعية، الرئاسية، والمجلس الوطني هذا العام، مشيرا إلى أن هذا العام هو عام الوحدة الفلسطينية.

قال الاعلامي الفلسطيني أحمد برغوث مدير موقع دولة فلسطين الاليكتروني أن الانتخابات العامة ضرورة وطنية وحق قانوني واستحقاق وطني لتجديد الشرعيات .

أوضح أن الاحتلال الإسرائيلي بعد نجاح بايدن في الانتخابات الأميركية زاد من وتيرة الاستيطان، مشيرا إلى أنه يسابق الزمن لفرض إحداثيات جديدة على الأرض.

الاحتلال يتعمد قتل أطفالنا لأنه يدرك أن الصغار لا ينسون أبدا فلسطين، مضيفا: ” إعدام أبو عليا تنم عن عنجهية الاحتلال والقتل هي طبيعة عقليته”، منوها إلى أن الطفل أبو عليا لم يفعل شيئا يتطلب إعدامه سوى أنه فلسطيني.

يمثل الثالث من ديسمبر من كل عام يوم المعاق العالمي والذي خصص من قبل الأمم المتحدة لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة.

قال محمد أبو عريبان، أمين سر المحافظة الوسطى:” جائحة كورونا بدأ يستفحل بسرعة في المحافظة”، مبينا أن الموجة الثالثة بدأت مع اشتداد فصل الشتاء، مشيرا إلى ارتفاع الإصابات بهذا الفيروس بالمحافظة، مؤكدا وجود عدد من الرفاق والرفيقات أصيبوا بفيروس كورونا.

في اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة و الذي حدد من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 نوفمبر من كل عام قالت الأستاذة آسيا كيلاني مسؤولة ملف المرأة بمفوضية الاتحادات والنقابات العمالية المحافظات الجنوبية في حديث خاص ل”التلغراف”، بأن المرأة الفلسطينية أقوى في مواجهة التحديات الكبرى ويتحقق ذلك محلياً و دولياً من خلال سن القوانين واللوائح التي تقضي على حالات العنف المنزلي و كذلك العمل الموجه ضد المرأة بالتوازي مع رفع حالة الوعي العام حول مدى حجم المشكلات التي تتعرض لها المرأة بشكل خاص.

قال فرج الله، مسؤول الإعلام للجبهة العربية الفلسطينية: ” أطفال فلسطين الوحيدين الذين يحرمون من حقوقهم كأطفال العالم”، ملمحا إلى أن من ضمن حقوقه التي كفلتها له اتفاقية حقوق الطفل بجنيف هي حقه بالعيش بحرية و كرامة، لافتا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي سلب منه هذا الحق، مؤكدا:” الاحتلال يقتل حلم الدولة الفلسطينية في نفوس أطفالنا”، داعيا المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل ، و إلزامها باحترام القوانين الدولية، و حقوق الطفل.

استمر موقع فيسبوك في حملته ضد الحسابات والصفحات الفلسطينية عن طريق حذفها وتقييد النشر عليها.
حيث تم استهداف العديد من الحسابات التي أحّيت ذكرى استشهاد “فتحي الشـقاقـي”، أو التي عبرت عن تضامنها مع الأسيرة المحررة” احلام التميمي”.
وبلغت عدد الانتهاكات على منصة فيسبوك 29 انتهاكا، بينما على منصة انستغرام 6 وعلى موقع يوتيوب حالة واحدة.

الأسير ماهر الأخرس المحتجز بدون تهمة أو محاكمة في مشفى كابلان الصهيوني وهو طريح الفراش على مدار الساعة تحت حراسة قوات مصلحة سجون الاحتلال ويتعرّض للمعاملة القاسية السيئة وغير الإنسانية ولا يقوى على الحركة وحتى الكلام ومع هذا يواصل إضرابه بكل عنفوان وتحدي لليوم الـ 100 على التوالي..