منير الحردول يكتب: فلسطين!. ماذا لو تم توحيد الدولة لتجمع أتباع ابناء إسماعيل وإسرائيل

علاوة على ذلك، فالفلسطينيون سيبقون في أرضهم، وسينعمون بقوة القانون، برفاهية الاقتصاد كباقي المقيمين في تلك الأرض الزكية. مع الاستفادة من حكمة وجدان التنوع الديني، العرقي والطائفي المتنوع؛ لتلك الارض المقدسة لجل أتباع الديانات السماوية.

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: الذكاء الاصطناعي..أفول عقل الإنسان وبداية احتمالية جذب كائنات الفضاء الخارجي

يبدو أن ثورة الذكاء الاصطناعي آخذة في خرق الحدود والدوس على وهم الخيال، بحقيقة اسمها حقيقة الخيال لمن كان يعتقد أن الإنسان الاصطناعي مجرد خيال علمي ليس إلا!!

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: المغرب العربي الكبير وأزمة الأحقاد المستعصية

يا للأسف. هل يدفع صناع القرار الحقيقيون الجزائر للحرب مع من وقف معهم في الثورة الجزائرية، بل تم احتلاله بتهمة دعم المقاومة الجزائرية. فغريب أمر من ينكر اخوة التاريخ وشراكة الجغرافيا. فقرار بسط قد يقلب كل شيء في المنطقة، وهو ما تتمناه الشعوب المغاربية. قرار اسمه تناسي الحقد وأخطاء الماضي، وإعلان عهد جديد من قبل عقلاء الجزائر العقلاء! إعلان عنوانه، نحن من الآن فصاعدا نعلن دعم وحدة التراب المغربي وندعو أهل المغرب في بلادنا للعودة لبلادهم الأصلي تحت راية المملكة المغربية. فهكذا يسترجع الأمل يا اهلنا في الجزائر..

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: دورية المآسي وألم الأمل الحزين

العودة المحمومة لصراع الحضارات والثقافات، وتغذيته من طرف ثلة ممن يدعون التنظير، لدليل آخر على أن الفلسفة المبنية على احترام الاختلاف والخلاف ذاهبة لقبر مظلم عنواه المزيد من إشاعة الحقد والكراهية بين المجتمعات والتجمعات السكانية والدول التي قدر لها أن تضم خليطا من الأجناس والأعراق والديانات والمعتقدات!

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: فلسفة الحياة والوجود الغامض!!

فقضية انتقال الروح من عالم المتلاشيات، الذي هو هذا العالم المؤقت، إلى عالم الدوام الغيبي، قضية استأثرت باهتمام جل الأديان والفلاسفة والمعتقدات، لكن الرأي الثابت والمؤكد، هو أن حسم الإنسان نهايته سارية المفعول، بيد أن الروح هي دائمة بدوام حياة أخرى، لا يعلم بأبعادها إلا خالق هذا الكون العظيم.

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: العالم العربي بين أمجاد الماضي وضرورة إعادة النظر في مناهج التربية

العالم العربي والتربية العامة فيه.. تحتاج لرجة موزونة، رجة اسمها التربية على حب الأرض والتلاحم والتعاضد والخير للجميع، رغم الاختلافات في العقائد والتراث والتاريخ بين شعوب الأقطار العربية، فالتربية التي تؤمن وتؤمن الحد الأدنى من قبول الغير، مهما بلغت درجة نفور هذا الغير من التعايش.. خير بكثير من جماد لا يعترف إلا بنفسه وعشيرته، وهكذا..

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: الإنسان الجبان….البهتان وزحف دائم لتاريخ الأحزان

لا يمكن للعقل إلا أن يستفز نفسه، ويستنفر خلاياه، أمام هذا الهول الكبير، الذي أرهق ولا زال يرهق أسس وأمجاد الوهم المصنوع، الذي بنيت عليه الحضارة البشرية والعالم الرأسمالي، وأفرغ المفاهيم المرتبطة بالعولمة من أسسها، المبنية على الهيمنة الاقتصادية، والسياسية الثقافية من جوهرها، المشكوك أصلا في ماهيتها الأخلاقية والعدلية، بين مختلف الأقطار والقارات وشعوبها المتنوعة في كل شي.

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: حوار الأديان وانحرافات أنانية وهم الحقيقة المطلقة عند الإنسان

أن حرية التعبير، ليست ولا ترتبط بالإهانة أو الضحك على الغير، والاستهزاء بمعتقدات الآخرين. فحرية التعبير أسمى من أن تكون مرتبطة بفعل أو جرم طائش، جاهل، مقابل رد فعل أعمق من الجهل نفسه. فالمسؤولية في نهاية المطاف في جميع المعتقدات والأديان السماوية أو الوضعية تبقى جاثمة في إطار المسؤولية الفردية لا الجماعية، فلا يمكن معاقبة أو التهجم على مقدس جماعة ما، بمجرد انحراف فرد ما عن طريق الصواب. فكل شخص كيفما كان، مسؤول مسؤولية كاملة عن أفعاله، هذا هو العدل الحقيقي.

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: الحرب الأوكرانية الروسية..الغرب وأسطورة الأنا الأقوى!

في مقابل ذلك فقوة التهديد الروسي بالرد الحازم وبالأسلحة المحظورة، ستجعل الثقة في العالم التقليدي والأسلحة التقليدية تتلاشى أمام الخوف من الرد على من يمتلك اسلحة الدمار الشامل، فهاهي كوريا الشمالية نموذجا وهاهي الهند وباكستان، وربما هناك من الدول الكثير! لكن غير معلنة! كما ان التحالفات العالمية ستتلاشى بالبحث عن تحالفات أخرى، تحالفات عنوانها الكلمة والتدخل المباشر، عوض الوعود والتهديد الإعلامي وكفى!

قراءة المزيد