تعرف على اهم آثار مصر القديمة
أهم الحضارات في التاريخ
قراءة المزيدأهم الحضارات في التاريخ
قراءة المزيديقترب الآن من الاحتفال بعيد ميلاده الثمانين..وعن مشواره الفني واهم المحطات في حياته..يحدثنا الفنان القدير أسامة عباس من خلال هذا الحوار
قراءة المزيدنعيمة الحيمر، شقت طريقها بثبات في عالم الأعمال الفنية، فطبعت بصماتها الإبداعية المميزة والفريدة من نوعها، واجتازت كل الصعوبات حتى وصلت إلى ما تطمح إليه، تشيد بحبها الكبير لفنها الأصيل، فهي لطالما سعت جاهدة للحفاظ على تألقها ومسيرتها الحافلة، وذلك من خلال التزامها وقدرتها على الإبداع الدائم، فهي ليست مجرد فنانة تشكيلية عابرة، فتجربتها جاءت لتضيف إبداعا جديدا إلى التشكيل في المغرب، فقد وجدت الفن في كل شيء، في الطبيعة والمعارض مما زاد تعلقها بالتشكيل الذي ظل على الدوام هاجس حياتها، فالفن هو حياتها، أحيانا تجلس مع العمل الفني وتنسى نفسها من خلاله، فهي تجد نفسها في اللوحة التشكيلية وهذه الأخيرة هي من تتحدث عن ذاتها .
قراءة المزيدنسبة النساء اللواتي تمتعن بنظرة متفائلة أكثر وأصبن بأمراض بعينها كانت نصف النساء اللواتي كانت نظراتهن للأمور متشائمة
قراءة المزيدفاكهة الدوريان، أو كما يُعرف “ملك الفواكه”، هي واحدة من أشهر وأغرب الفواكه في منطقة جنوب شرق آسيا، خاصة في ماليزيا. تمتاز هذه الفاكهة بقشرتها الشائكة ورائحتها النفاذة، والتي قد تبدو غريبة وغير محببة لبعض الثقافات، لكنها تشكل عنصرًا مهمًا من ثقافة الأطعمة في ماليزيا وتجربة لا تُنسى للسياح والمقيمين.
قراءة المزيدتبرز قضيتنا الفلسطينية كاختبار للعدالة الدولية وحقوق الإنسان: فلسطين التي ظلت لأكثر من سبعة عقود عنوانا لنضال شعب أبي من أجل تقرير المصير تحث على مطالبة عالمية أكبر بالعدالة والإنصاف والسلام
قراءة المزيديكتشف الجهاز المناعي هذه الأقطاب الكهربائية ويهاجمها. ما يؤدي إلى تحللها وتقديمها قراءات غير دقيقة تعوق الأبحاث العصبية. ويشبه الهلام المائي الدماغ فلا يكتشفه الجسم أو يهاجمه
قراءة المزيدفعندما كان البشر الأوائل يخرجون لتناول العشاء في الخارج، كانوا يختارون الرؤوس الضخمة للأفيال التي انقرضت حاليًا
قراءة المزيدهو كاتب وروائي كبير له العديد من المؤلفات وفازت روايته”منزل صانع الأحذية” في إحدى مسابقات النشر فكانت إحدى أحاديث معرض الكتاب الدولي لهذا العام وكان لنا هذا الحوار مع كاتبها
قراءة المزيدفي الحادي عشر من تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، تتوقف فلسطين عند نقطة ألمٍ لا تشبه كل أوجاعها، لحظة غياب رجل لم يكن مجرد رئيس أو قائد أو اسم في سجل التاريخ… بل كان صوت الشعب حين يصمت العالم، وقلب الثورة حين يخاف البعض من نبضها ، واحد وعشرون عاماً على رحيل ياسر عرفات، ولم يستطع الغياب أن ينتزع حضوره من الشوارع، ولا من الأغاني، ولا من الميادين في فلسطين أو في مخيمات الشتات ، ولا من حكايات الأجيال الجديدة التي لم تره، لكنها تؤمن أنه ما زال يطل من خلف غبار المعارك وهو يردد: “على القدس رايحين…”
قراءة المزيد