قصيدة للشاعرة: منى فتحي حامد – مصر

لكنه مع عالم الانترنت والانفتاح والتواصل المرئي والإذاعي والسوشيال ميديا صارت أغلب ومعظم الأمور واضحه أمام أعيننا بلا أيها صعوبات أو مشكلات..

أغلبية مجتمعاتنا الشرقية التي بها تتقيد المرأة بالصمت وقلة الحوار وسلبية التعبير عن رأيها، بالمقابل أن تحيا بأمان وسلام دنيوي وأُسرِي..

نحن محاطون بالأخبار السلبية والخوف أينما التفتنا في العالم، لذا نحن بحاجة إلى التركيز على الإيجابية وتسليط الضوء على النجاحات والأخبار الجيدة لتحفيز الناس على أن يكونوا أكثر سعادة وإنتاجية.

صارت نهودي بأحضانه ،كالبيلسان و الأقحوان و الفُل

فما عاد اشتياقي…..إلا لمقلتيكِ المستمر

شعر: منى فتحي حامد – مصر

مرحبآ بكِ أيتها الزوجة المخلصة الحنونة، وكيف لي أن أعرف بأن هذه صفاتكِ المكنونة الميمونة وإنني أرتشف من همساتكِ نبرات الهمسات الحزينة …

دائمة اللهفة والحنين إليه، عندما يتحدث إليها تتراقص الدنيا من أمام عينيها، تتزين بأجمل العطور والزهور، تتفوه بأعذب الكلمات الندية الشجية التي تثمر الفرح والسعادة في قلبه..

نفحة من نفحات الرحمن، المكان الوحيد بالعالم زماناً ومكانا فوق أرض سيناء، الذي تجلى به رب العرش العظيم وكلم نبيه سيدنا موسى عليه السلام، والذي أعطاه الرب فيه الوصايا العشر، تم ذلك على أرض مصر….