ناصر اللحام يكتب: لا للأردن ولا لمصر.. ليحضر مليون من غزة الى الضفة الغربية

طالما ان سيد البيت الأبيض يرغب في البزنس والربح ، وانه يلف العالم العربي ليأخذ مالا ونفطا وذهبا ولا يعطي دعما للطفولة ولا شفقة او تبرعات .فليواصل الكلام في البزنس ولا داعي لخلط المر بالدين وديانة افراهام والصهيونية والعنصرية في البزنس .

قراءة المزيد

صبحة بغورة تكتب: ترامب يطالب بالبديل…!

الحل ، يجب أن تُسرع القوى الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة دون تأخير بإعادة بناء ما دمرته آلة حرب الكيان المحتل، وتجري عمليات إعادة البناء فورا حسب القطاعات والمربعات السكانية وتمكين الخواص سريعا من ترميم منازلهم بمواد البناء ، وإلى حين البدء الفوري في هذا يجري تسكينهم في البيوت الجاهزة ، وتوفير أقصى ما يمكن من وسائل العيش والخدمات مياه الشرب ، الصرف الصحي ، الكهرباء ،، المسؤولية الأخلاقية الملقاة على الكيان المحتل في هذا الشأن ثابتة ومؤكدة بعد إفراطه في القتل والتدمير والتخريب ، ومن جهة أخرى تسارع الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة إلى أرسال المساعدات الإنسانية وإلإغاثية والعلاجية عبر المعابر البرية والبحرية وحتى عن طريق الإسقاط الجوي للمساعدات لتخفيف وطأة المحنة.

قراءة المزيد

مصطفى جودة يكتب: أشهر الدعايات والشائعات «3 ــ 4»

يقول الرافعى: «صفوة القول أن السياسة البريطانية هى المسئولة عن مذبحة الإسكندرية، وهى التى استغلتها وهولت فيها وجسمتها لتتذرع بها الى التدخل المسلح فى شئون البلاد». يشخص لنا الإمام محمد عبده الفوضى التى صنعتها بريطانيا فى الحادى عشر من يونيو 1882، أى قبل شهر واحد من ضرب الإسكندرية، فى كتابه تاريخ الأستاذ بقوله: «إن الحكومة الإنجليزية على عادتها فى اختلاق العلل قلبت وجوه المسائل واستدبرت طالع الحق، واستقبلت وجه مطمعها، واتخذت مجرد التغيير فى بعض نظامات الحكومة الخديوية سببا للمناوأة واندفعت لتسيير مراكبها الى مياه الإسكندرية تهديدا لحكومة الخديو وعدوانا عليه، ثم نفخ بعض رجالها فى أنوف بعض ضعفة العقول من الأجانب المقيمين بالثغر حتى أوقدوا فتنة هلك فيها المساكين، وأقامت منها حكومة إنجلترا حجة فى العدوان على الأراضى المصرية. ولو أن بصيرا نظر الى أحوال القطر المصرى بعين صحيحة من مرض الغرض لعلم أن بداءة الخلل فى ذلك القطر من يوم ورود المراكب الإنجليزية لثغر الإسكندرية».

قراءة المزيد

صبحة بغورة تكتب: حقيقة معنى الانتصار

بدأ الزحف المبارك نحو الشمال حيث الأرض وحيث الديار، مئات الآلاف لم يطيقوا صبرا فانتظموا فرحا ببدء مسيرة عودتهم إلى الحياة بينما التسلخات النفسية تنهش جسد الاحتلال.

قراءة المزيد

طلال أبوغزاله يكتب: حمائم السلام دائما ترفرف من قطر

الشكر الأكبر للشعب الفلسطيني الذي صمد، وسطّر ملاحم الانتصار بدمِه وبأجساد أطفاله ونسائه وشيوخه وأبطاله وأشلاء فلسطين المحاصرة والمهددة في كل يوم أكثر مما سبقه لأن الاحتلال بلا ذمّة وبلا ضمير ولا يحب السلام ولا الأمان وا الهدوء كما يدّعي، لهذا وريثما يأتي الحلّ النهائي لمعضلة الاحتلال سأقول اليوم وكل يوم شكراً لغزّة التي جعلت من صمودها أيقونة للنصر بشهادة العالم أجمع.

قراءة المزيد

ناصر اللحام يكتب: اسرائيل تستفيق من أوهام نتانياهو”لماذا تحتفل غزة؟ ولماذا تبكي تل ابيب؟”

يعجز العقل الغربي والعقلية الإسرائيلية عن فهم لماذا يحتفل الناس ويرقصون فرحا في غزة رغم كل هذا الموت وكل هذا الدمار. وقد شاهد العالم كله ردة فعل اهل القطاع وهم الاقدر دوما على البقاء والصمود.

قراءة المزيد

صبحة بغورة تكتب: غزة للفلسطينيين وسيناء للمصريين

المخطط إذن محدد ومعروف، ولكن غير مكتمل المعالم والأهداف، إن تمسك العالم الآخر بتنازل مصر عن سيناء لأهل غزة يدفع على الاعتقاد أن لدى الكيان المحتل عقيدة راسخة أنه كما استولى على فلسطين من أهلها ، فإنه قادر أن يعيد الكرة مرة ثانية إذا استوطن الفلسطينيون ولو جزء من سيناء المصرية ، سيختلق ما يكفي كي يسلب منهم أرض سيناء أيضا لأتفه الأسباب فيتحقق له مراده في التوسع غربا للتمتع بمياه عيون موسى الباردة، واستغلال مناطقها التاريخية وإمكانياتها الطبيعية للترويج السياحي ثم مشاركة مصر في إدارة قناة السويس واقتسام عوائدها .. وسيجري تطبيق المخطط بكل أريحية حيث لا تخوف بعدها من تساقط صواريخ القسّام فوق رؤوسهم .

قراءة المزيد

صبحة بغورة تكتب: استعراض أمني برسائل سياسية

أحيت مصر الذكرى الـ 73 لأحداث حرب كرموز في شهر يناير 1952بمدينة الإسماعيلية حين توجهت قوات الاحتلال الإنجليزي حينذاك إلى مبنى المحافظة بأكثر من 7000جندي ودبابات سنتور يون ومدرعات سلاح الفرسان الملكي ومدافع طراز″ برن” لتحرير سجين انجليزي دون احترام للسيادة المصرية، فحاصروا قوة من 800من رجال الشرطة المصرية بسلاحهم الخفيف انضم إليهم عندما احتدم الاشتباك المتلاحم المباشر شباب عامة الشعب من البسطاء المصريين، تمكنوا من نسج أروع ملاحم البطولة وجسدوا أشرف صور التضحية والفداء .. والانتصار.

قراءة المزيد