إنّه الإصدار الرابع الذي يحمل توقيع الأستاذ مروان أبي عاد، والحادي والأربعون ضمن مؤلفات طلاب علوم الباطن – الإيزوتيريك، يحوي

  صدر مؤخّرًا كتاب “مدخل إلى التأليف والكتابة” بطبعته الرابعة المنقحّة. هو الكتاب الرابع والأربعون ضمن سلسلة منشورات علوم الإيزوتيريك،

علاقة الإنسان المستقبلية بالطبيعة وجديد ما تقدِّمه” ألقتها المهندسة هيفاء العرب السبت الأول من كل شهر، موعد متجدد لرواد مركز علم الإيزوتيريك

   ما من إنسان إلّا وراودته بعض الأسئلة الوجودية التالية، ولو لمرة واحدة في حياته، مثال: ما هو الهدف من

نظمت جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء-علم الإيزوتيريك في مركزها في بيروت نهار الجمعة الواقع فيه 25 نيسان/ أبريل 2025 محاضرة للمهندسة

في عصرٍ تتسارع فيه وتيرة التغيرات الاجتماعية والعالمية، وتتشابك فيه الأزمات الإنسانية على نطاق دولي وعالمي، تبرز الحاجة الماسة إلى

الطفولة مرحلة أساسية في حياة المرء، وقد سلّط علم الإيزوتيريك الضوء على أُسسها في منهجه المعرفي، وقدمت مُحاضَرة الإثنين الثالث،

قدّمت المُحاضَرة أيضًا توجيهات في تربية الأبناء وتنشئتهم انطلاقًا ممّا ورد في كتاب “المرأة والرجل في مفهوم الإيزوتيريك” (ص137-145)، واختُتمت بما ورد في كتاب “تعرّف إلى الحبّ” بقلم المعلّم (ص63): “تأثير الحبّ في المخيخ هو تمامًا كتأثير شعاع الشمس الذي يلامس زهرة مُفتّحًا بُتيلاتها كي تستقبل الحياة في أكمل تعبير عن مكنون أريجها…”.

 بداية نقف مع بعض المقتطفات من مقابلة صحفية مع مؤسس مركز علم الإيزوتيريك في لبنان والعالم العربي – د. جوزيف

نظّمت جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء – علم الإيزوتيريك في مركزها في بيروت، محاضرة للمهندس زياد دكاش بعنوان “مقاربة إيزوتيريكية جديدة