محمد رزق يكتب : رسالةٌ إليَّ بَعد عشرين 20 عامًا
لَقد أطلتُ عَليك فاذهب كالعادةِ لتدفعَ الفاتورة وارحل إلى الغرفةِ التي لا يطرقُ الزمن بابها ولا يستسيغها الحاضر
قراءة المزيدلَقد أطلتُ عَليك فاذهب كالعادةِ لتدفعَ الفاتورة وارحل إلى الغرفةِ التي لا يطرقُ الزمن بابها ولا يستسيغها الحاضر
قراءة المزيداختيار الفن لانه الية سريعة ومرنة فى تحقيق التغيير وتحقق التشاركية بين مؤسسات الدولة والمجتمع المدنى وافراد المجتمع
قراءة المزيد