عادل رضا يكتب: صلاح عمر العلي…. الحاضر رغم الغياب

“صلاح عمر العلي” انتقل الى رحمه الله تعالى و هو صديق عزيز واخ غالي , يتميز في الطيبة و هو انسان “وطني” عاشق للعراق، و عروبي متأصل فكريا وملتزم , لذلك كان يواجه حملات تشويه و اساءة مستمرة ضده من جماعة صدام حسين والبكر المنحرفين عن الخط القومي السليم

قراءة المزيد

منير الحردول يكتب: العالم. طغيان الشيطان وزحف الظلام

لا جدال في أن هذا العالم المليء بالمتناقضات في كل شيء، ومن كل اتجاه، بين مختلف تيارات الجهل، تيارات عمياء البصيرة تستشري في عقول ملايين البشر، جهل له قدرات رهيبة في التنظير لمختلف أنوع الاستعلاء الثقافي أو العرقي، أو الديني أو الحضاري بصفة عامة، مقابل جنوح العلم نحو الانحناء، وعدم القدرة على مجابهة طغيان تفاهة الجهل، جهل يتمظهر في تقسيم البشر إلى أعراق دونية وأخرى سامية، تحت دريعة اللون أو الجنس أو العرق أو المستوى الاجتماعي الثقافي!

قراءة المزيد

مصطفى جودة يكتب: يوميات فلسطين «2»

نشبت الحرب العالمية الأولى ونشبت الصراعات بين القوى العالمية وتغيرت الأمور كثيرا, فغيرت بريطانيا أساليبها ووعدت العرب بالاستقلال فوقعوا فى الفخ وقاتلوا تحت رايتها، وتم تعيين تى. إس لورانس والذى أطلق عليه بعدها لورانس العرب حيث استطاع كسب ثقة العرب من خلال عمله ملحقا عسكريا للأمير عبدالله ليقدم له النصح فى الموقف العسكري وليقود العرب في حربهم ضد الأتراك وقال قولته المشهورة: فى حقيقة الأمر نشر الفوضى عند الأتراك سيحقق الاتزان لدينا.

قراءة المزيد

مصطفى اللداوي يكتب: نتنياهو في غزة كيف يفكر وماذا يخطط

يقينا هو يخدع نفسه ومستوطنيه عندما يظن أنه يستطيع بسياسته العسكرية الهوجاء أن ينهك المقاومة ويتعبها، وأن يوهن الحاضنة ويضعفها، وأن يدفعهما إلى التنازل والاستسلام، والخضوع وإلقاء السلاح، ويظن أنه يستطيع من خلال مجموع النقاط عبر سياسة الإنهاك التي يتبعها، تحقيق النصر الذي عجز وما زال عن تحقيقه بالضربة القاضية، بعد أن أعيته المقاومة بضرباتها، وأوجعته بفخاخها، وصدمته بتكتيكاتها، وهي على ما يبدو ما زالت قادرة على إيذائه والإيقاع به، وتكبيده خسائرة جسيمة في أرواح جنوده وضباطه وآلياته العسكرية المختلفة، التي لم يعد يستطيع الإعلان عنها لضخامتها وجسامتها البشرية والمادية.

قراءة المزيد

صبحة بغورة تكتب : “نتن ياهو” اسم ماضي مبني على كسر الأنف !

المنطق والحق يقول أن النتن لابد أن يلق خاتمته كما لقي قبله سيء الذكر التعيس آريل شارون ، كانت خاتمة بائسة لا كتبها الله تعالى على أحد من المؤمنين قضاها في غيبوبة طويلة لاشك أنه قد تراءت له فيها على مدى عامين جميع جرائمه الشنيعة بالألوان وبالتفصيل ، ولا ريب أن بصره كان حينها حديد، وسيكون بعد ذلك شخصا نكرة لا يطيق أحد سماع اسمه ، وسيضعونه في مزبلة التاريخ نسيا منسيا ، هكذا كانت دوما نهاية “عظماء الإجرام ” بعد بداية انتفاضة الوعي ،تدس الشعوب المقهورة أنوفهم في الوحل وتمرغهم في التراب، ويكسر التاريخ شوكتهم ويحطم كبرياءهم، والغريب أنه ما تزال الأيام تحمل أشباههم يجددون العهد مع الشيطان ولا يتعظون.

قراءة المزيد

سعاد ياسين تكتب: البحرين والقمة العربية في ظل التحديات الإقليمية

وفي النهاية، فإن نجاح القمة المنامة يكون في القدرة على تحويل هذه البيانات إلى إجراءات فعلية تؤدي إلى تحقيق التقدم والاستقرار في المنطقة العربية.

قراءة المزيد

مصطفى جودة يكتب: يوميات فلسطين «1»

آمل أن كثيرا من الأمريكيين سوف يقرأون هذا الكتاب، لأن ذلك لو حدث فإنه سيحدث تأثيرا بالغا عند أصحاب القرار وأنه سيغير الرأى الراسخ لدى الشعب الأمريكى المبنى على المغالطات. ولو أن هناك رغبة لدى الأمريكيين لتوخى العدالة فى القضية الفلسطينية فإن هذا الكتاب سيساعدهم فى ذلك، ولو حدث ذلك فإن الحكومة الأمريكية سترضخ لرغباتهم، مما سيخلق مناخا لتغيير الأمور فى فلسطين. وعليه أطرح سؤالا: هل هذا أمل صعب المنال؟. من الصعب الإجابة عن هذا التساؤل، ولكن الأمر الأكيد هو أن هذا الكتاب سينير الطريق لأى قارئ.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: هناك آخرون غيرها يستحقون

فكانت هي أيقونة الغناء على مر العصور منذ أن ولدت في قريتها وعرفت بحلاوة صوتها الذي ليس له مثيل مهما عبر من أجيال ومهما ظهر من مطربين يتمتعوا بأصوات رائعة فاستحقت بجدارة أن تكون كوكب الشرق وسيدة الغناء العربي إذ تغنت بأصعب القصائد وأعذب الكلمات والألحان ولكن أيضًا استحقت هذا اللقب لما فعلته من أجل بلادها عندما كان البلد يمر في ظروف عصيبة وكم كانت تسعى وتصول وتجول من أجل البلاد ومن أجل عبور محنة الحرب في سلام وأمان فكانت تشدو بأعذب الكلمات الوطنية التي تقوي الرجال وتشد العزم في الأيام والفترات الصعبة

قراءة المزيد