مصطفى جودة يكتب : بوست ” بكار_وحزب_النور”

بوستأكاد أرجع

 بكار ذهب الى هارفارد عندما كانت للسلفين شوكة

 هذه الجامعات تفهم ان تجهيز كوادر بها يمثل إعلانات عنها

 كان الجميع يظن ان السلفيين مهمين وأن دورهم متزايد في مصر

 من اجل هذا اعطى بكار الحاصل على بكالوريوس تجارة انجليزى من عين شمس بتقدير عادى

 منحة في هارفارد لا يحصل عليها عبقرى

 لأنه لوكان ذا تقدير مرتفع لتم تعيينه معيدا

 هارفارد تراهن على أنه كادر مستقبلى

 بكار خدع الجميع بلزاجة لسانه في الداخل والخارج

 إبراهيم المعلم منحه منبرا وعمودا أسبوعيا في الشروق

 وكذلك العديد من وسائل الإعلام

 كنت ” فاقسه” من اللحظة الأولى

 كنت اراه مزيفا وغير حقيقى

 والتاريخ أثبت ذلك

#لأمر_ما_طلب_بكار_مقابلة_ليفى

#بكار_زائف

#إحلق_دقنك_قبل_ماتقابل_ليفى

 بكار مثل معلمه برهامى:

 يعلم أن إدارة هارفارد ستحب مقابلته مع ليفى

 إنه يحلم بالتدريس في هارفارد

 قد تذكره ليفى وتزكيه عند آل هارفارد فيعطونه منحة دكتوراه

 هي عملية شراء الدنيا

 ولو بسعر الهدى

 التي يمتاز بها حزب النور

 هم “البراهاميون”

 الذين يجيدون ذلك بإمتياز

#خسر_هنالك_بكار_وبرهامى

 هم المنفرون من الإسلام

 هم الخشب المسندة

#بكار_مش_واحد_مننا

#بكار_لا_مستقبل_له_فى_مصر_ياهارفار_وياليفى

#بكار_صحيفة_الأمس

 التي لها وظيفة واحدة فقط:

 توضع مع كيس الزبالة كى لا ينشع.

#بكار_وحزب_النور_لا_مستقبل_لهم_فى_مصر_ياهارفارد_وياليفى

 منذ متى يقابل مواطن عادى وزيرة خارجية سابقة لدولة مثل إسرائيل؟

#جديدة

ا.د : مصطفى جودة – الجامعة البريطانية بالقاهرة

شكرا للتعليق على الموضوع