قرار المسعود يكتب: ذاكرة الجزائر وقلب ماندلا في رؤية واحدة

إن ما يلوح في أفق الساحة من كيد هذه البرامج المتنوعة حسب الوضعية، من بينها هذا المخطط البغيض الذي يسهل بسرعة تدمير وإخضاع الدول بواسطة البلبلة و نبش أصول المجتمعات بالتزييف والنعرات الحمقاء. قد جاء في اعتقادي تنفيذه في عدة دول ومجتمعات في الوقت الحالي من أجل إخضاع فئة وتقسيم فئة وتدمير فئة. فالدول والأمم التي تريد مسلك التطور الغربي الذي يظهر و يعلن و يعلم بكل وضوح للملاء حقيقة حرية الشعوب ويثبت كيفية معاملة حقوق الإنسان والديمقراطية الحقة المستعملة على الشعوب و تطبيقها من خلال ما يحدث في غزة وغيرها كنموذج واعتبار.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: عندما تتغلب الفراسة على التاريخ

التاريخ حقائق والفراسة انسجام وتعامل مع الواقع بسلاسة، ولا يكفي للتاريخ سيطرته دائما و العمل به. بل نجد الفراسة تجدُ لكل حالة تعاملا مرن وسبيلا مناسبا و بالتي هي أحسن لتبليغ الهدف المرجو، عكس التاريخ فإنه صلبُ و لا يقبل التكلم خارج الحقيقة.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: حتى العظمة لها أجل

العالم لا يستطيع السير لا بالمادة و لا بالغطرسة و لا بالتمويه. العالم خلق من أجل السير بالتعايش السلمي و التبادل الاجتماعي المنصف لا من أجل تلفيق التهم لإصطناع النزاعات و التوتر للربح و المصلحة المدبرة للسطو على خيرات الدول الضعيفة و تخويفها.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: السياحة في خدمة الذاكرة

إن الظرف الذي تسير به البلاد يتطلب الترويج وإظهار ثقافة المجتمع بحقيقتها في ربوع التراب الوطني على نطاق واسع من أجل إظهار مقومات البلد في شتى المجالات حتى يكسب الزائر الحقائق المخفية في حقبة من الزمن بقصد أو غير قصد وهذا يتطلب دراسة ملائمة لما يتطلبه تطور البلاد ومستواها. إن التسهيل للزائر المحلي أصبح واجب لمعرفة كنوز بلاده التي تكون في بعض الأحيان أحسن وعلى طبيعتها من أماكن مزيفة.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: نهاية التبعية والتجبر والتعنت

يتأسف كل متتبع يريد الخير للإنسانية ويفرح كل مدبر لمخطط يتقدم تنفيذه كل يوم على أحسن ما يرام، لِما يجري الآن في سورية الشقيقة و قبلها في العراق بلد الرافدين. إن المخاض عسير جدا مقارنة بما كان في أمريكية بين الجنوب والشمال وبريطانية وفرنسا لمدة مئة عام.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: من وحي المجتمعات

من الوسائل التي تستعمل للكشف عن وجود هذا الجسد الغريب الذي تغلغل في مجتمعي هي في أول وهلة طرح السؤال، لماذا أتى و ما هي الوسائل و الكيفية المستعملة لفائدة مَنْ و كيف وظف أسباب التموقع في محيطي في الوجود من أجل مساعدتي و ما هي الوسائل المستعملة لمساعدتي من طرفه، هل كل هذا يعود لفائدتي أم لفائدته ؟. بعد التحليل تتضح لك الخطة الجهنمية المستعملة و غالبا ما تكون باسم الديمقراطية و تفتح الفرد و المساعدة في إزدهار البلد.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: هل أنا مغفل..أم لست في عالمي ؟

أتحسس كل يوم من خلال مخالطتي لمجتمعي و احتكاكي به و غالبا ما يسبب هذا النقاش في الرؤى بشأن الأحداث العامة اختلافا معه، وعند ما يكون النقاش حادا أعاتب نفسي على أنني المخطئ أو ثقافتي غير كاملة أو درايتي لا تحيط بما يجري في عالمي يوميا. لكن عندما أتدارك عقلي أجد أن الصواب غالبا ما يكون حليفي. فأتعجب و أخاطب نفسي مرة أخرى ، هل أنا المخطئ فعلا في تصوري للواقع أو لأنكِ دائما لا تريدين اليقين ؟ فتجيبني: إسأل عقلك. فأحلل الأمر أو المسألة من أوجه مختلفة و أرى خارج نطاق مجتمعي الذي أعيش فيه فأتيقن بوجود نسبة عالية تشاطر تصوري. فهل بات من الضروري، تجنب المخالطة أو محاربة الجهل حتى ينتصر العلم ؟.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: أهلا بك يا غيث

رايته في اول يوم وجوده في العالم الدنيا وقلت له كما قال العبد الصالح الزاهد في عبادة الله “الدنيا مراحل هذا نازل وهذا راحل” فخاطبته بهمسة في أذنه بعد ما قرأت عليه ما وجب من كتاب الله “يا غيث أنت نازل في هذه الدنيا المملوءة بالغرور والشهوات التي لا ترحم. عليك بوحدانية الله وسبيله وبر والديك، أما أنا فراحل، ربما لم يكن مقدرا لي مرافقتك في مرحلة نضج عقلك.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: المخاض الأخير للشعب الليبي

إن ما يجري من أحداث سياسية في الشقيقة ليبيا من أجل إيجاد سبيل التوافق العام في المجتمع تزامنا مع ما يحدث في الساحة على مستوى المنطقة القريبة منها والبعيدة، يجعل المخاض الذي طال أمده يوشك أن يجد المحطة الأخيرة له.

قراءة المزيد

قرار المسعود يكتب: العلاقة الجزائرية الفرنسية مستقبلا

جاء في مقال تحت عنوان “العلاقة الجزائرية وباريس لن تكون كالسابق” للبروفيسور حسني عبيدي أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جنيف، بأن العلاقات بين الجزائر وفرنسا ستكون مختلفة في الشكل والمضمون في حال وصول اليمين المتطرف إلى السلطة حسب ملخص للمقال بقلم نسرين. ج ليوم ثلاثة جويلية 2024 بجريدة الخبر اليومية.

قراءة المزيد