مينا عازر يكتب: حلول ومعايير الاقتراض بالدولار

يمكن للدولة التي اقترضت الدولار الأمريكي أيضًا استخدام احتياطياتها من العملات الأجنبية الأخرى لشراء الدولار الأمريكي لسداد جزء من الديون. ومع ذلك، إذا كانت احتياطيات العملات الأجنبية صغيرة، فقد لا تكون هذه الطريقة كافية لتوفير الدولار الأمريكي اللازم لسداد القروض.

قراءة المزيد

مينا عازر يكتب: برامج الإصلاح الاقتصادي 2-2

وعدتك صديقي القارئ الصبور، بإني -إن أمد الله بعمري وها قد فعل والحمد لله- سأستمر في إماطة اللثام الذي يكتنف مسألة الإصلاح الاقتصادي ومدى جودتها، وهنا وفي هذا المقال سأستمر في شرح لماذا نجحت الصين والهند كنموذجين اقتصاديين مبهرين؟ ولماذا لم تنجح دول أخرى وس… مهلاً اقفز للفقرة القادمة لتعرف المزيد دون أن أحرق المقال وأطيل عليك في كلمات أهمها قادم بإذن الله.

قراءة المزيد

مينا عازر يكتب: برامج الإصلاح الاقتصادي 1-2

عزيزي القارئ، مهلاً وقبل أن تقفز بعينيك، وتحلل بعقلك سطور هذا المقال، على أن أوضح لك أنني هنا أرصد حقائق لا يمكن لأحد إنكارها، متخذا قرار حاسم بألا أكون متحيز لأي من الموقفين الداعم لبرامج الإصلاح الاقتصادي التي يضعها الصندوق أو المهاجم لها، وعلي أن أؤكد على ذلك، فلك وحدك حق تقييم الموقف ووضع يدك على الخلل إن وُجِد.

قراءة المزيد

مينا عازر يكتب: بعيداً عن المذهبية المقيتة

ربما في كثير من الأحيان تجعلنا انتماءاتنا الشخصية نصدر أحكام بعيدة عن أرض الواقع، وهو أمر صحيح مؤسف كأن نحكم بانتماء رياضي على نادي لا نشجعه بأنه فاشل أو لانتماء عرقي على بلد عظمى بأنها مقيتة وهكذا، ولذا أحاول أن أبتعد عن المذهبية في تقييمي الذي أقدمه لسيادتك عزيزي القارئ حول ما جرى في إيران لأقدم لك نظرة محايدة.

قراءة المزيد

مينا عازر يكتب: السعودية بين التغيير والتطوير

يمكن القول إن التغيير والتطوير هما مفهومان متشابهان، لكنهما يختلفان في بعض الجوانب المهمة. فالتغيير هو أي تحول أو تبديل أو تعديل في حالة، أو نظام أو سلوك أو طريقة عمل، بينما التطوير هو عملية التحسين المستمر للأداء أو الكفاءة أو الجودة.

قراءة المزيد

مينا عازر يكتب: وداع على أمل

بينما نحن نستعد لوضع عامنا هذا الذي نعيشه وراء ظهرنا، وربما تحت أقدامنا، لنرتقي سلمة جديدة نحو الأعلى أو خطوة للأمام، لا يسعني إلا أن أحذو حذو الكثيرين في هذه اللحظة بتقديم لسيادتك عزيزي القارئ ملخص لأهم الأحداث العالمية في شتى المجالات، آملا أن تكون ذاكرتي قد أحسنت إسعافي بشكل دقيق، وراجياً من الله التوفيق في أول لقاءاتنا على صفحات هذه الجريدة الصاعدة الواعدة “التلغراف” ولكن وقبل أن نقفز لسرد تلك الأحداث على أن أفرد فقرة لأبشع حدث جرى في هذا العام وللأسف لم يزل يحدث

قراءة المزيد