ياسمين مجدي تكتب: شكرًا الشركة المتحدة…ولكن

أعرف أن الشركة المتحدة قد خصصت قناة فضائية لنقل فعاليات مهرجان العلمين في دورته الثانية، ولكن حتى تلك القناة يصعب الحصول عليها والعثور عليها من ضمن القنوات الفضائية حتى أن هناك العديد من الأحداث الفنية التي لم نعرف عنها شيء فمثلا أين رسائل مهرجان المسرح القومي وحفل ختامه ولماذا لم تذع على قنوات الشركة المتحدة؟ أين مهرجان محكي القلعة الذي بدأ منذ أسبوع مضى ولم نعلم عنه شيء ولا حفلاته التي لا يستطع البعض الذهاب إليها فما ذنب كبار السن وأصحاب المرض أن يحرموا من ساعة من الزمن يستمعوا فيها للطرب والأغاني الجميلة …وهل سيستمر ذلك؟ هل سنحرم من تلك الحفلات الجميلة ونحن في منازلنا غير قادرين على دفع تذاكر دخول الحفلات..

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: اعتقاد خاطئ

اندهشت ذات يوم عند قراءتي لأحد الأعمدة اليومية في احدي الجرائد والذي كتب فيها عن أن هناك من الشباب من حديثي التخرج من الجامعات الأجنبية لا يفقهون شيئًا عن تاريخ بلادهم ولكن أعرف شيئين أن هذا الاعتقاد خاطئ وأن من ليس له ماض ليس له مستقبل فهناك من الشباب الواعي ومن خريجي الجامعات الأجنبية وغير الأجنبية على حد سواء

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: هناك آخرون غيرها يستحقون

فكانت هي أيقونة الغناء على مر العصور منذ أن ولدت في قريتها وعرفت بحلاوة صوتها الذي ليس له مثيل مهما عبر من أجيال ومهما ظهر من مطربين يتمتعوا بأصوات رائعة فاستحقت بجدارة أن تكون كوكب الشرق وسيدة الغناء العربي إذ تغنت بأصعب القصائد وأعذب الكلمات والألحان ولكن أيضًا استحقت هذا اللقب لما فعلته من أجل بلادها عندما كان البلد يمر في ظروف عصيبة وكم كانت تسعى وتصول وتجول من أجل البلاد ومن أجل عبور محنة الحرب في سلام وأمان فكانت تشدو بأعذب الكلمات الوطنية التي تقوي الرجال وتشد العزم في الأيام والفترات الصعبة

قراءة المزيد

التلغراف تحاور الأديبة الشابة مروة البطراوي

كاتبة وأديبة شابة استطاعت أن تخلق لنفسها مكان بين بعض الأدباء الشباب البارزين وبمناسبة قرب العرس الثقافي السنوي كان لابد أن نتعرف عليها أكثر

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: حتى ننعم بمظهر حضاري مشرف

أعرف أن في هذا العام قام الإعلام من خلال بعض أو معظم تلك المسلسلات بتحقيق أسمى أهدافه وهو الإرشاد والتوجيه حيث قام بالتركيز على فئة الشباب وتعريفه نتيجة الاستخدام الخاطئ للسوشيال ميديا ووسائل التواصل والعواقب الوخيمة التي من الممكن التعرض لها وشاهدنا كم هي خطيرة من كل الجوانب ولكن كان من الممكن أيضًا إيضاح هذا من خلال استغلال الأماكن والمنتجعات السكنية الراقية التي نفتخر بها أمام العالم ونظهر بمظهر حضاري يعيد لمصر ريادتها.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: عن إبداعات المصريين…أتحدث

شاهدت منذ عدة أيام أحد برامج المنوعات الذي كان يستعرض مسلسلات رمضان المنقضي و التي حصلت على أعلى نسب من المشاهدات حسب آراء الجمهور والإحصائيات ومن هو المسلسل الفائز من بين أكثر من ثلاثين مسلسلًا تم عرضهم على مدار الشهر الكريم والتي نجح معظمها في إبهار المشاهد المصري والعربي وجذبهم لمتابعتها على الفضائيات المختلفة أو المنصات الإلكترونية التي انتشرت في مجتمعنا بشكل سريع وكبير.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: شكرا…صناع البهجة

ما استحق أن يولد من عاش لنفسه فقط …مقولة بات الكل يعرفها ويحفظها عن ظهر قلب ولكن هناك من يتخذها منهج وأسلوب حياة وخاصة مع بداية الحرب الإسرائيلية على غزة وكيف أننا لم نتركهم يومًا واحدًا منذ السابع من أكتوبر الماضي ومستمرين ولله الحمد ولكن هذا ليس هو الآخر موضوعنا.

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: شلل العقول..كلاكيت تاني مرة

هنا ندق ناقوس الخطر حيث أننا نعيش في زمن الذكاء الاصطناعي الذي بسببه أشعرفيه بإلغاء العقول وافتقار هؤلاء الكتاب لعنصر الابتكار وهنا تتوقف العقول عن التفكير فيما هو خارج الصندوق بل أصبح الكثيرون حتى من كتاب القصص والروايات يستعينون بهذا الذكاء الاصطناعي لكتابة القصص وبسهولة ويسر إما أن يلجأ كتاب السيناريو في الفترات الأخيرة إلى روايات الكتاب الكبار أو يلجأون للأفلام القديمة أو يلجأون لهذا الاختراع الذي اقتحم حياتنا فجأة ليفكر ويبتكر بدلا من أن يقوموا بتشغيل عقولهم

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: إلى متى يا سادة؟

مضى عام قديم في سكينة وهدوء دون حتى أن يقول وداعًا وها هو عام جديد يأتي ويدخل علينا ولكن هذه المرة في نفس السكينة والهدوء الذي مضى به العام الماضي بألامه وأفراحه وقد حان لقاءنا مع العزيز سنتا كلوز ولكن هذا العام يأتي سانتا حزين ومهموم يبكي ويجلس وحيدًا شريدًا في الأرض دون ابتسامته المعهودة مرتديًا السواد حدادًا على أطفال غزة الأبرار فقد جاء يبحث في الأنقاض وبين البيوت المهدودة على الأرض ويتساءل وهو يبكي أين أطفال غزة؟

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: من علمني حرفا

من علمني حرفا …صرت له عبداً…مقولة نعرفها عن ظهر قلب منذ الصغر فليس التعليم في المدارس والجامعات وأماكن تلقي التعليم المختلفة ولكن هناك مدرسة كبرى يتعلم منها كل إنسان على اختلافنا وهي مدرسة الحياة …نعم يا سادة إنها المدرسة التي تحمل في طياتها الكثير مما يفوق المدارس والجامعات وحتى المعاهد في شتى بقاع الأرض وهؤلاء بالتحديد عندما نراهم نتعلم منا الكثير نعم يختلفون عنا ولكن نتعلم منهم .

قراءة المزيد