مصطفى جودة يكتب: أسطورة أعظم جيوش العالم أخلاقا «1-2»

ربما تكون مقولة أحد جنود المقاتلين الإسرائيليين التى نشرها فى حسابه الخاص بخصوص الحرب الحالية هى أصدق ما يعتقده الإسرائيليون: «يجب إبادة كل العرب لكي نكون جيشا أخلاقيا».

قراءة المزيد

ياسمين مجدي تكتب: شكرًا الشركة المتحدة…ولكن

أعرف أن الشركة المتحدة قد خصصت قناة فضائية لنقل فعاليات مهرجان العلمين في دورته الثانية، ولكن حتى تلك القناة يصعب الحصول عليها والعثور عليها من ضمن القنوات الفضائية حتى أن هناك العديد من الأحداث الفنية التي لم نعرف عنها شيء فمثلا أين رسائل مهرجان المسرح القومي وحفل ختامه ولماذا لم تذع على قنوات الشركة المتحدة؟ أين مهرجان محكي القلعة الذي بدأ منذ أسبوع مضى ولم نعلم عنه شيء ولا حفلاته التي لا يستطع البعض الذهاب إليها فما ذنب كبار السن وأصحاب المرض أن يحرموا من ساعة من الزمن يستمعوا فيها للطرب والأغاني الجميلة …وهل سيستمر ذلك؟ هل سنحرم من تلك الحفلات الجميلة ونحن في منازلنا غير قادرين على دفع تذاكر دخول الحفلات..

قراءة المزيد

ندى معوّض تكتب: محاربة الفساد… من أين تبدأ؟

يذكر علم الإيزوتيريك في كتاب “رحلة في آفاق عصر الدلو” بقلم ج ب م (ص 41-42): “يؤمن البشر على أرض الواقع بالقوة الظاهرة – الأنا – ويتجاهلون تأثير القوّة الحقيقية الخافية – المحبّة – إذ يجهلونها، أو يجهلون مفاعيلها! فالإنسان لا يزال ينجذب إلى المظاهر على نحو جارف، وهذا الجاذب يؤسس لمتاهات يعشش فيها الفساد الذي يشكّل النزعة الأكثر ترسّخًا في الزمن الراهن. بالتالي إنّ الانعتاق من هذا الجاذب – جاذب الأنا والمظاهر الخارجية – يشكّل الخطوة الأولى لتحرير الحياة على الأرض من الفساد السائد على تفاصيل التعامل بين البشر”.

قراءة المزيد

طلال أبوغزاله يكتب: رسالتي إلى فلسطين كانت وستظل: العلم

كانت هذه الشبكة تحت الأرض حاسمة للمقاومة، مما أتاح لها تنفيذ الكمائن والحفاظ على العمليات دون اكتشافها، وهذا بحد ذاته يشير إلى مستوى عالي من التخطيط والتنظيم، والذي يعد ضروريًا في ظل ظروف الحصار والمراقبة المستمرة من العدو الغادر.

قراءة المزيد

وسيم وني يكتب: عداد الموت والدمار في غزة لا يتوقف

أمام هذا الواقع المرير فقد بات من الواضح من هذا السياق، أن كيان الاحتلال غير مكترث بإبرام صفقة لإنهاء الحرب، أو البحث في شروط إنجازها، كما أن لديه القدرة على تجاوز أي ضغوط خارجية أو داخلية، وذلك لتحقيق الهدف الذي له الأولوية على أي أهداف أخرى وهو استعادة الردع المفقود في غزة وفي المنطقة، استعدادًا لاستعادة سياق ترتيب المنطقة، وَفق مصالح ورؤية إسرائيل وأميركا.

قراءة المزيد

 إسحاق بريك يكتب: استمرار الحرب سيودي الي انهيار إسرائيل وليس حماس

لقد اجتمعت مع نتنياهو ست مرات خلال حرب السيوف الحديدية، ووجدت أنه يدرك جيداً أنه لا توجد إمكانية لسحق حماس سحقاً كاملاً، ومع ذلك استمر بالقول إن إسرائيل ستواصل القتال

قراءة المزيد

 دانا سترول تكتب: خطة أمريكا في الشرق الأوسط تتداعى

توضح الكاتبة أن “هجوم إيران على إسرائيل شكّل تغييراً حاسماً في استراتيجيتها الإقليمية وأمن الشرق الأوسط، فعلى مدى عقودٍ من الزمان، كانت طهران تفرض قوتها العسكرية في مختلف أنحاء المنطقة من خلال شبكةٍ من الوكلاء، وهي استراتيجية تهدف إلى إبقاء القتال خارج أراضيها، لكن الآن لم يعد من الواضح كيف قد تستخدم جيشها وشبكتها”.

قراءة المزيد

مصطفى التوني يكتب: لا تحدثني عن الحضارة إذا انعدمت الأخلاق!

إن الأخلاق الحسنة هي أعظم ما تعتز به الأمم وتمتاز به عن غيرها من الامم، والأخلاق تعكس ثقافة الأمة وحضارتها، وبقدر ما تعلو أخلاق الأمة تعلو حضارتها وتتجه الأنظار اليها ويتحير أعداؤها فيها، وبقدر ما تنحط أخلاقها وتضيع قيمها تنحط حضارتها وتذهب هيبتها بين الأمم.

قراءة المزيد

مصطفى جودة يكتب: خطابات نتانياهو الأربعة «2-2»

جميع خطابات نيتانياهو وخصوصا خطاباته أمام الجلسات المشتركة لمجلسى النواب والشيوخ الأمريكيين، فى حاجة الى دراسة وتحليل أدبى وسياسى ونفسى، فهى الدليل المفسر لاستراتيجيته وفكره الحقيقى وأنها تمثل نوعا جديدا من الأدبيات والذى يمكن أن يطلق عليه أدب مخالفة الواقع. هو الوحيد الذى نال كل الرضا من المجلسين فأنعموا عليه بالفضل الأكبر وذلك بدعوته أربع مرات لإلقاء خطاب، وهو الأمر الذى جعله يتفوق على تشرشل الذى دعى فى أثناء الحرب العالمية الثانية ثلاث مرات. بالنسبة لنيتانياهو كانت الدعوة الأولى عقب انتخابه وإطاحته بإسحاق شامير الذى كان من رموز إسرائيل وأحد أيقوناتها التاريخية، وأصبح بعدها رئيسا للوزراء ودعى لإلقاء خطابه الأول بتاريخ 10 يوليو 1996، والثانية بتاريخ 24 مايو 2011، والثالثة بتاريخ 4 مارس 2015، والرابعة بتاريخ 24 يوليو2024، وهو شرف لم ينله أحد من قبل وربما من بعد.

قراءة المزيد

سعاد سلام تكتب: ثورة يوليو وحاجه العالم لثورة اخلاق

عودة الحق ونصرة المظلوم وخاصه ما يحدث في غزة من اباده جماعية لناس عزل في مدارس ومستشفيات ومناطق ايواء واغتيالهم لابد من مقاطعه كل منتجات الدول التي تدعم الصهاينة وهي ابسط الاشياء التي يمكن لاي انسان ان يقوم بها لنصرة اخواننا واطالب الدول العربية بمنع تصدير اي منتج لهم حتي تقف الحرب علي اخواننا في غزة وسحب رجال الاعمال العرب كل ارصدتهم من البنوك التي تدعم اسرائيل حتي يتم الضغط عليهم حتي يقف نزيف الدم لكي نقف ضد الظلم التي أوصي بها الرسول بأبسط الأمور ولو بالدعاء في كل صلاه بفك كرب اهلنا في فلسطين المحتلة .

قراءة المزيد