انتحار روبوت “قصة قصيرة”
علامات البهجة على وجوه العلماء كافة، يصرخ أحدهم من شدة الفرح:
قراءة المزيدعلامات البهجة على وجوه العلماء كافة، يصرخ أحدهم من شدة الفرح:
قراءة المزيدمحسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. شاعر وناقد وروائي مصري
قراءة المزيدمحسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. شاعر وناقد وروائي مصري
قراءة المزيدنشيط الذهن قوي الملاحظة سريع البديهة. هذه كلها كان يمتلكلها هذا الشاب الأنيق الخلوق جالسا فى هدوء ووقار على كرسي طويل بالحديقة.
قراءة المزيدتدور فى غرفتها كريشة مع صوت فيروز ثم تجلس محتضنة وسادتها فى سعادة ، غدا ستحتفل بخطبتها .
قراءة المزيدكان ريان يلعب بالقرب من البئر في بلدة تمروت على بعد 100 كيلومتر من شفشاون، سقط { ريان } 5 سنوات في حفرة عمقها 32 مترا، ظهرت لقطات من كاميرا جرى إنزالها إلى داخل البئر بأن الطفل حيا وواعيا، أصيب ببعض الإصابات الطفيفة في الرأس.
قراءة المزيدأمُّ كلثوم أتمّتْ موسمها الغنائى لعام ٥٤ بنجاح، حيث غنّت على مسرح حديقة الأزبكية أغنيات:(يا ظالمنى، سهران لوحدى، ذكريات، جدّدت حبك ليه)
قراءة المزيدهي حرب معلنة بين ذبيب الحياة وهدأة الموت، حين يكون الجسدُ الإنساني وحيداً كالروح المطاردة، يبدده نزف الوقت البطيء، جوعاً ووحدةً وحزناً لا ينمحي، وهو كأنه من نسل الحجارة والغربان والصقور والفراغ والخوف المجهول والأمل كلها تزاوجت وأنجبته في هذه البقعة المعزولة والقذرة، والمفتوحة على كلِّ شيءٍ إلا الحياة، وقد مضى على إضرابه وجموع المنسيين عن الطعام، ما يربو عن الأربعين يوماً في عزل سجن الرملة، ينهشه الوجع وتخونه حواسه باضطرابها،
قراءة المزيدخوفا من تشابه أسماء القصة بالواقع قررنا عدم تسمية أبطال القصة
قراءة المزيدكان الشاب دائم الجلوس بمفرده في حديقة القصر، يرسم أوقات طويلة فلم يكن هناك ما يشغل باله أكثر من الرسم، كلما تقع ورقة بين يداه أو أى قصاصة ورق كان يرسمها، كان يرسم قطة أو وردة أو حتى شخصاً.
قراءة المزيد